مجتمع

التظاهرات المتواصلة على مدى أكثر من أسبوع في المدن العربية والعالم، أصبحت مشهداً اعتيادياً تطوّر في بعض البلدان، ليترافق مع حملات اعتقال وقمع (السعودية ومصر والأردن)، فيما توسّع مجاله في اليمن ليطال اليهود القاطنين في مدينتي ريدة وخارف التابعتين لمحافظة عمران (شمال)،

السمنة الزائدة يمكن أن تؤثّر على عمل الغدة الدرقية في الجسم، هذا ما أكدته نتائج دراسة نُشرت في مجلة علم الغدد الصماء والاستقلاب، وتبيّن أن آثار السمنة بالنسبة مشابهة للآثار التي تصيب الغدة الدرقية جراء مرض مناعي. السمنة في الطفولة حسب الدراسة،

إلى أي مدى يمكن التأشير الى العام 2008 في المعلوماتية، بحجر ذهب مأخوذ من منجم محرّك البحث الأكثر شهرة على الانترنت «غوغل»؟ هل ثمة نبرة مغالية عندما يتحدث ذلك المحرّك عن سنة «غوغلية»، ما يجعلها شبيهة بالسنة الميلادية، أم

نتحدث عن المنازل الذكية وننسى أننا نعاني من التلوّث الذي يجعل حياتنا مهددة بأمراض متعددة، بعضها خطر جداً. «المنازل الصديقة للبيئة»، هذا هو الشعار الذي بدأت تروّج له جمعيات البيئة في أوروبا، وهو ما تسعى إليه بعض العائلات من خلال تطبيقات متنوعة،

الحياة باتت صعبة، تحاول ضبط نفقاتك.. عبثاً؟ تخلّص من زوجتك.. وأنتِ أيضاً يمكنك التخلص من زوجك. هذا ما يحصل، على ما يبدو في الصين، حيث أفاد تقرير حكومي أن معدل الطلاق زاد، مؤخراً »على نحو حاد«، بسبب الأزمة المالية العالمية.

يبدو أن إسرائيل وسّعت رقعة حربها على الغزاويين إلى الشبكة العنكبوتية، حيث استحدث الجيش الإسرائيلي صفحة له على موقع »يوتيوب« منذ اليوم الثالث للعدوان، لبثّ لقطات مصورة حصرية لعملياته في القطاع بهدف »المساهمة في نقل رسالتنا إلى العالم«، بحسب ما أعلن الجيش أمس.

«اذكريني»، كتبها ورمى بنفسه من أعلى صخرة على قمة جبل قاسيون الشامخ المطل على مدينة دمشق. عاشق متيّم لم يتحمل أن تفارقه حبيبته، التي فضلت رجلاً آخر عليه، فاختار الموت بعدما خطّ كلمة «اذكريني» على الصخرة الشاهقة، التي رمى بنفسه من عليها انتحاراً.

العلم عالم متغير، فما قيل في الأمس قد لا يكون صحيحاً اليوم. والمؤسف في الأمر ان بعضهم يأخذ بعدد من النصائح وكأنها من المسلمات على رغم الشكوك التي تحوم حولها. قيل الكثير عن الأحماض الدهنية أوميغا-3، الى درجة ان كثيرين اعتبروها مادة سحرية بامتياز في إبعاد شبح الوفاة والأزمات القلبية والدماغية، غير ان المعطيات التي أتت بها الدراسات البحثية لم تكن نتائجها قاطعة في هذا المجال.

بعد المجزرة صارت غزة سوداء. قبلها كانت شاحبة. لا فرق، فالمشهد طبيعي، ليس بالنسبة لغزة، وإنما لكل من يشاهدها.
معروفة هي الحكاية. يوم أو يومان من الاستنكارات، وبعد ذلك تنتهي. وتصير الأرقام أكثر من عادية. فإسرائيل »بذكائها« قتلت ثلاثمئة في يومين،