مجتمع

23-06-2008

الكهرباء تلعب ضد منتخب سورية لكرة القدم

رجال سورية في كرة القدم يجب أن يدخلوا في موسوعة غينيس للأرقام القياسية. لأول مرة يلعب فريق في التاريخ مع (الكهرباء) التي شكلت فريقا مساندا في الملعب يدعم رصيد الفريق الآخر.
21-06-2008

مدخل نحو تجديد الخطاب الإسلامي

علم العمران البشري من العلوم الإنسانية، التي أدت إلى نقلة نوعية في كتابة التاريخ, وكان شرف هذا الكشف وتأسيس هذا العلم منسوباً لأبي زيد عبدالرحمن بن محمد بن خلدون المتوفى سنة 808هـ, وذلك في مقدم مؤلفه التاريخي
21-06-2008

الواثقون بأنفسهم...أصحاء أكثر

أشارت نتائج دراسة حديثة الى أن الاطفال الواثقين بأنفسهم الذين يعتقدون أنهم مسيطرون على مجريات حياتهم ربما يصبحون أكثر صحة في الكبر.
20-06-2008

حياة الثمانينات والتسعينات في “وجهة نظر”

يواصل المخرج هشام شربتجي في دمشق تصوير مسلسله الجديد “وجهة نظر” تأليف اسامة ابراهيم وانتاج شركة “لين” للانتاج الفني، وبطولة أسعد فضة، سلمى المصري، ميلاد يوسف، كنان العشعوش، مرام بزي، زهير عبد الكريم، أمانة والي، فايز قزق، ضحى الدبس،
19-06-2008

البحث العلمي «يحشر أنفه» في الحياة العاطفية

يبدو جلياً أن البحث العلمي لم، ولن يتوقف عن حشر أنفه في جميع جوانب الحياة، فها هو الآن يسعى إلى إدراج قضية «الوقوع في الحب» ضمن معادلاته المعقدة وحساباته اللامتناهية، لعله بذلك ينجز أدوات علمية جديدة قادرة على
19-06-2008

150 مليــون عربـي يستخدمـون الخلــوي

كشف رئيس الجمعية العربية لمشغلي الهاتف الخلوي أن عدد مستخدمي الهواتف الخلوية في العالم العربي سيرتفع إلى 200 مليون بنهاية العام الجاري مقابل 150 مليونا حاليا.
19-06-2008

«النرجس» يتفتّح في دمشق

يراهن المخرج رامي حنا على المسلسل السوري الدرامي الاجتماعي «زهرة النرجس»، وهو عمل رمضاني من بطولة كاريس بشار وسامر المصري، وقصي خولي، وسلوم حداد، وخالد تاجا.
18-06-2008

هل للتواصل الإسلامي عبر التكنولوجيا أجندة خفية؟

يتوحد المسلمون في كل بقاع الأرض وقت الصلوات الخمس.. فالأذان والتكبير من البصرة إلى إسلام أباد دليل على وحدة المسلمين في هذه الأوقات. كما أن شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله دليل آخر على وحدة
18-06-2008

من المسؤول عن عدوانية الأطفال؟

لا نتمكن غالباً من السيطرة على ثورة غضب أو عدوانية أطفالنا.. لماذا؟ هذا لا يعني أننا عاجزون أمام قوتهم وشراستهم، لكن السبب يكمن هنا بأننا نشكو ونتأفف ونتهمهم بأنهم يفقدوننا أعصابنا، ولكن السبب الحقيقي