09-01-2009
متعة الطعام عند الطفل يفسدها ... الإلحاح
«حتى هذه اللحظة لا يمكنني أن أشتم رائحة «اليوسف أفندي»، من دون الشعور بالرغبة في التقيؤ. الأسبوع الماضي، قدم لي نادل بعد وجبة الغداء طبقاً من الفاكهة بعضها كان من حبات «اليوسف أفندي»، فلم أتمالك نفسي وسارعت إلى الحمام أفرغ ما في معدتي. وهناك عادت بي الذاكرة إلى يوم تعرضت للضرب المبرح من والدي، لأني رفضت مشاركة العائلة في تناول هذه الفاكهة الشتوية. كنت وقتها في الثانية عشرة من العمر»،