بدأت محافظة اللاذقية تركيب أجهزة نظام التتبع GPS على السرافيس العاملة في المحافظة، بهدف الحد من الازدحام على المواقف وإنهاء أزمة النقل بشكل عام.
ويتم تركيب الأجهزة في كراج البولمان ضمن مدينة اللاذقية، وذلك بموجب رسائل تصل لأصحاب المركبات، وأول الخطوط التي يتم تركيب الجهاز عليها هي خطا اللاذقية – جبلة، واللاذقية – القرداحة، على أن يتم تعميم النظام على كل الخطوط تباعاً.
أكد عضو مجلس إدارة الجمعية الحرفية للألبان والأجبان أحمد السواس لجريدة "كيو ستريت"، أن التسعيرة التموينية لمشتقات الحليب غير منصفة وتاريخها قديم من 17 نيسان الماضي. مضيفاً: "طالبنا التموين بتعديل الأسعار لكن للأسف لا يوجد تجاوب".
وبيّن السواس أن الحرفيين يعملون كخدمة لأن مرابحهم لا تتجاوز 7-8%. ويتكبدون تكاليف باهظة من حيث أسعار المحروقات والأكياس.
أوضح مدير عام شركة النقل الداخلي في دمشق موريس حداد أن الشركة أعدت كتاباً لتزويد الباصات بأجهزة التتبع الـGPS، متوقعاً أن يبدأ العمل بتركيب تلك الأجهزة خلال أقرب وقت ممكن، وذلك ريثما يتم الانتهاء من تركيب تلك الأجهزة على السرافيس.
ونوه حداد إلى أن الشركة شددت إجراءاتها للحفاظ على سلامة الركاب لاسيما بعد الحادث الأخير، إذ تم التأكيد على ضرورة إغلاق أبواب الباصات من السائقين بعد انتهاء عملية صعود الركاب، مستغرباً الحملة التي تشن على الشركة من وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة عند حدوث أي حادث، مشيراً إلى أن أي وسيلة نقل معرضة للحوادث .
تحدث المتنبئ الجوي محمود إسماعيل لجريدة “كيو ستريت”، عن أحوال الطقس خلال الأيام القادمة، مشيراً إلى أن أسبوع استثنائي تعيشه البلاد، حيث سيجمع ما بين 3 فصول الصيف والخريف والشتاء.
وذكر إسماعيل أن الجو صيفياً خلال اليوم الأحد، خصوصاً خلال ساعات النهار، بينما تشهد ساعات المساء امتداد لمنخفض جوي فوق البحر المتوسط يبدأ تأثيره على المنطقة الساحلية والشمالية الغربية من البلاد.
وأضاف أن الفرصة تصبح مهيأة لهطل زخات مطرية غزيرة تكون مصحوبة بالبرد والعواصف الرعدية، متوقعاً أن يمتد تأثير المنخفض على أغلب المناطق في البلاد صباح غدٍ الاثنين.
مجدداً تظهر أسماك غريبة عن مياهنا السورية بشباك الصيادين في بانياس، إذ قال الصياد فراس : “إن سمكة الهامور ظهرت أول مرة في سوريا، إذ يعد هذا النوع من الأسماك غريباً عن مياهنا السورية، وموطنه الأصلي في البحر الأحمر، كما يعد من السمك الفاخر ذو المذاق الطيب”.
أعلنت وزارة الصحة أن العدد الإجمالي التراكمي لإصابات الكوليرا المثبتة بالاختبار السريع في البلاد ارتفع إلى 1249 إصابة توزعت في حلب 755، ودير الزور 209، والحسكة 78، والرقة 51، واللاذقية 59، والسويداء 25، ودمشق 16، وحماة 17 وحمص 17، وريف دمشق 6، ودرعا 5، وطرطوس 8، والقنيطرة 3.
ووفق بيان للوزارة منه اليوم بلغ العدد الإجمالي التراكمي للوفيات بمرض الكوليرا 49 توزعت في حلب 40، والحسكة 4، ودير الزور 2، ودمشق 1 وحمص 1 وحماة1.
كتب موقع “فيري ويل مايند” أنّ تفسير الأحلام لايزال موضع اهتمام لسنوات عديدة ولسبب وجيه، حيث يؤدي فهم المعنى العميق للأحلام إلى إدراك ما يشعر به المرء ويفكر فيه، وهذا قد يوفر له فهما أعمق لشخصيته.
وأشار الموقع في تقريره إلى وصف المحلل النفسي الشهير “سيغموند فرويد” للأحلام بأنها “الطريق الملكي” نحو اللاوعي، ولفت إلى أننا إمكانية اكتشاف الرغبات الخفية واللاواعية التي تؤدي إلى الاضطرابات العصبية من خلال دراسة المضمون الواضح للأحلام.
ألغت ادارة الهجرة والجوازات تعميم سابق يقضي بمراجعة المواطنين السوريين الحاصلين على الجنسية التركية شعبة المخا برات عند قدومهم إلى سورية وأصدرت تعميما جديداً يلغي السابق.
وكانت ألزمت دائرة الهجرة والجوازات قبل أسابيع السوريين الذين يحملون الجنسية التركية بمراجعة فرع فلسطين أثناء استكمال إجراءات عودتهم إلى سوريا، بحسب بيان تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حينها.
ولا يسقط القانون السوري الجنسية السورية بمجرد الحصول على جنسية أخرى، حتى لو نص قانون البلد الجديد على التنازل عن الجنسية السورية.
أكدت المسؤولة عن الصحة بمطار دمشق الدولي الدكتورة خزامى زريق أن الخطة الجديدة والتي سيتم العمل عليها مع وزارة الصحة والنقل والصحة العالمية، تتضمن التركيز على الرصد والتحري عن حالات الإصابة بين المسافرين وخاصة الأشخاص القادمين من بلاد ينتشر بها الوباء مثل العراق بحكم وجود رحلات حج لأماكن السياحة الدينية أسبوعياً”.
وأشارت الدكتورة زريق إلى أن المسافر القادم إلى سورية وتشتبه الجهات الصحية السورية بإصابته بأي فيروس أو وباء (كوليرا-كورونا) وفق التعريف القياسي للحالة المشتبهة يخضع للحجر الصحي المؤسساتي.
لا تزال قضية تسمم 3 أشخاص بسبب تناولهم الفروج في أحد المنشآت السياحية المصنفة بـ3 نجوم، تتداعى في مدينة حلب، وخاصة أن عدد الإصابات قد تكون أكبر من ذلك حسب ما بين مصدر فضل عدم الكشف عن اسمه، وذلك بالنظر إلى حالة الاهمال الواضح في متابعة مطاعم الوجبات السريعة والمحال التجارية التي تبيع مادة الفروج، التي لا تتقيد بنسبة كافية بشروط النظافة والسلامة العامة وأن التزم بعضها بقرار منع بيع الخضار الورقية التي تعد أحدى المسببات لانتشار مرض كوليرا جراء سقايتها بماء الصرف الصحي الملوث.