إن رحلة البحث عن مادة السكر في أسواق مدينة طرطوس ليست بالسهلة فالمادة شبه مقطوعة وإن وجدت تباع بسعر 5 آلاف ليرة وما فوق للكيلو ولعل ما زاد الطين بلة غياب السكر المباشر في صالات السورية للتجارة وتأخر رسائل السكر المدعوم في ظل اتهامات من المواطنين بوجود احتكار للمادة من بعض الباعة لتحقيق مكاسب وأرباح في حال رفع سعر المادة مع العلم أن آخر سعر حددته نشرة الأسعار التموينية لمادة السكر 4600 ليرة للكيلو ولا زال السعر ساري المفعول لتاريخه».
كشف رئيس مجلس إدارة شركة “إندومي” أيمن برنجكجي أن المعمل عاد للعمل صباح الثلاثاء 8/11/2022، وبدءاً من يوم غد ستطرح المادة في الأسواق كما كانت سابقاً، وسيكون التوزيع تدريجياً على جميع المحال، بسعر 1200 ليرة فقط للظرف الواحد.
وذكر برنجكجي أنها ستتوفر بثلاث نكهات “دجاج، خضار، خضار بالليمون” وذلك لتخفيف استجرار المواد الأولية، موضحاً أن التوقف خلال الفترة الماضية كان نتيجة ظروف خارجة عن إرادة الشركة تتعلق بتوريدات المواد الأولية الخاصة بصناعة “الإندومي”.
تعاني مشافٍ عدة من وجود نقص في بعض التحاليل المخبرية وخاصة الهرمونية “الغدد” وغيرها، بسبب الحصار الاقتصادي والتوريدات وتأخرها وواقع المناقصات التي تحتاج إلى وقت لتأمينها.
ويشتكي عدد من السوريين من ارتفاع أسعار التحاليل الطبية في دمشق، مع اختلاف السعر بحسب المنطقة وبحسب أيضاً حجم العمالة والتكاليف التي يتكبدها المخبر ومستلزمات عمله في الوقت الراهن.
وتتراوح أسعار تكاليف تحاليل الدم وسطياً بين 5 آلاف ليرة و10 آلاف، وتحاليل الغدة بين 30 ألفاً إلى 40 ألفاً، على حين تتجاوز تكلفة التحاليل الهرمونية 60 ألف ليرة والفيتامينات 200 ألف.
بعد أن كثر الحديث قبل عام 2020 عن إعادة تدوير مخلفات البناء واستثمارها في مواد البناء، وانتشار العديد من الأبحاث والدراسات والجدوى الاقتصادية، وقيام وزارة الأشغال العامة والإسكان بوضع دفاتر الشروط والمواصفات الفنية فيما يتعلق بإعادة تدوير الأنقاض، ووضع تصورات ومنظومات للعمل والمناطق التي سيتم فيها تدوير الأنقاض، «نام» الملف فجأة وغاب عن الواجهة.
كشف وزير الكهرباء المهندس غسان الزامل عن جاهزية محطات الكهرباء حالياً « غاز + فيول» لتوليد ما يقارب 4400 ميغا واط «اليوم أقل من 2000 ميغا واط»، لكن ونتيجة انخفاض الكميات الموردة من حوامل الطاقة «غاز وفيول» تراجعت الكميات المولدة والموزعة من الطاقة الكهربائية.
توصَّل بعض أصحاب السرافيس العاملين على خط المزة بدمشق إلى اتفاق مع صاحب محطة محروقات يتم التعبئة منها مخصصات السرافيس على أن تتم تعبئة كامل المخصصات غير منقوصة دون اللعب بالعداد مقابل دفع 5000 ليرة زيادة لكل عملية تعبئة كحلوان غير الإكرامية لعامل المحطة.
وقال أصحاب السرافيس إن الهاجس الأكبر لهم هو عدم الحصول على مخصصاتهم كاملة من المازوت وخاصة بعد وجود بعض الأخطاء في جهاز “جي بي أس” وتخفيض مخصصاتهم، ولذلك تم الاتفاق مع مالك المحطة على إيقاف دارة الغش ضمن المحطة وتعبئة كامل المخصصات مقابل دفع مبلغ مقطوع قدره 5000 ليرة لكل عملية تعبئة.
يشهد العالم يوم غد الثلاثاء خسوفاً قمرياً كاملاً، يعرف باسم “قمر الدم”، وهو الثاني والأخير لهذا العام، ولن يتكرر خلال السنوات الثلاث المقبلة، وهذا يمثل فرصة نادرة لرصده.
ووفقاً لوسائل إعلام مختلفة، فإن الخسوف الكلي للقمر سيكون مرئياً في أنحاء أمريكا الشمالية في ساعات ما قبل الفجر، وكلما تم التوجه أقصى الغرب كلما كانت الرؤية أفضل، وفي آسيا وأستراليا وبقية المحيط الهادئ يمكن رؤيته بعد غروب الشمس.
وسيغيب الخسوف بالكامل عن أفريقيا ودول الشرق الأوسط ومعظم أوروبا، إذ سيتعين عليهم الانتظار حتى عام 2025.
أكد رئيس قسم التأهيل والإصلاح في سجن دمشق المركزي العقيد أيهم إبراهيم حمدان لإذاعة ميلودي اف ام:
أن السجن يقيم دورات محو الأمية لنزلائه على مرحلتين الأولى لمدة 6 أشهر والثانية 3أشهر، وذلك بالتعاون مع وزارة الثقافية ليحصل بعدها النزيل على شهادة محو أمية تخوله من التقدم لشهادة التعليم الأساسي، مضيفا "بلغ عدد المستفيدين خلال 2022، 268 نزيلاً".
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور والمقاطع المصورة تظهر حدوث اختناقات كبيرة في عدد من شوارع مدينة اللاذقية في تصريف المياه نتيجة الأمطار الغزيرة التي شهدتها فجر اليوم الأمر الذي إدى إلى قطع حركة السير في عدد من شوارعها لحين انتهاء ورشات الطوارئ والنظافة من أعمالها في تسليك وفتح قنوات التصريف.
يلتقي نحو 200 دولة اعتباراً من اليوم الأحد في شرم الشيخ في مصر في محاولة لإعطاء دفعة جديدة لمكافحة الاحترار المناخي وتداعياته التي تتتالى في عالم منقسم وقلق من أزمات أخرى متنوعة.
الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريش” أكد الأسبوع الماضي أن «النضال من أجل المناخ “بات مسألة حياة أو موت لأمننا اليوم ولبقائنا غداً” مع فيضانات غير مسبوقة في باكستان وموجات قيظ متكررة في أوروبا وأعاصير وحرائق غابات وجفاف».