منذ أكثر من ألف عام، وُضع في الصين نظام امتحانات رسمية لاختيار نخبة أشخاص يحتاج إليهم الحكام، كل سنة. وهو امتحان يخوّل الناجح فيه الانضمام إلى صفوف الموظفين الرسميين، ولكنّه يخلّف عدداً كبيراً من الراسبين الذي يُتركون لمصيرهم.
خلال فترة لا تتعدى ستة أشهر، وقع زهاء 28 رجلاً و إمرأة من العجائز ضحايا ما سمّي خدعة «أنا إبن أختك». فقد وجدت عصابة في الوضع الاجتماعي السائد بين المسنين ثغرة يسهل النفاذ منها لابتزازهم مالياً.
قالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) ان عمل الصحفي هو ثالث أخطر مهنة في الصين بعد عمال المناجم ورجال الشرطة.
وأضافت الوكالة في تقرير يوم الخميس قولها "أعداد متزايدة من الصحفيين يجري اعتراضهم ويتعرضون للتوبيخ وربما الضرب أثناء
بعد أن أجبرت دوامة الدم الطائفية في العراق، آلاف العائلات، على النزوح أو الهجرة، أو السير في مآتم التشييع والدفن، تزداد الكارثة الاجتماعية في عراق اليوم، مع الضغوط التي تمارس لدفع الأزواج، من خلفيات مذهبية مختلفة، للطلاق والانفصال.
يلوح لنا الأهل منذ الطفولة بعصا العقوبة إذا كذبنا.. نتعلم أن الكذب عيب وحرام.. في المدرسة.. في الجامعة.. رغم أننا نرى الكذب من حولنا,
أظهرت دراسة علمية أمريكية أجريت على الفئران الكبيرة في السن أن العمل وفق نوبات غير منتظمة قد يلحق ضررا بالصحة.
وتظهر الدراسة أن التغيرات التي طرأت على الساعة الحيوية لأجسام الفئران( والمشابهة للتغيرات التي يتعرض لها بنو الإنسان عند
حذّر تقرير دولي من أن العالم يمكن أن يكون معتمدا على "الطاقة القذرة وغير الآمنة وذات الكلفة الباهظة" وذلك بحلول عام 2030.