قال المتنبئ الجوي محمد طول إن المرتفع الحالي مستمر حتى الخميس، حيث توالي درجات الحرارة ارتفاعها لتصبح أعلى من معدلاتها بنحو 2 إلى 5 درجات مئوية.
فيما تميل درجات الحرارة للانخفاض على المناطق الغربية اعتباراً من الجمعة، وتوالي انخفاضها خلال الأيام الأولى من الأسبوع المقبل بحسب إذاعة شام إف إم.
لا يزال ملف "الأخطاء الطبية" من أكثر الملفات الشائكة والتي تؤرق الكثير من المواطنين وتفقدهم الثقة بالأطباء.. مسلسلٌ طالت حلقاته وذهب ضحيته العديد من الأبرياء الذين ذهبوا للمستشفيات لتسكين آلام غير محتملة فخرجوا منها جثثاً هامدة..
ولكن لنقابة الأطباء رأيٌ آخر، فهي ترى أن نسبة الأخطاء الطبية في سوريا ضمن الحدود الطبيعة، وضمن المعدلات المسموح بها عالمياً، وأن هناك أخطاء أدنى بكثير من المعدل العالمي.
مع بدء فترة التسجيل في المدارس الخاصة للعام الدراسي المقبل في سوريا، شهدنا ارتفاعاً جديداً في الأقساط المدرسية المطلوبة. تبدأ تكاليف الدراسة في المدارس للتعليم الأساسي من 12 مليون ليرة، مع إلزامية توقيع تعهد بسداد الأقساط المتبقية وفقاً للقسط النهائي المُحدد بناءً على التضخم المتوقع.
وفقًا للشكاوى ، حصلت المدارس الخاصة على تعميم غير قانوني ينص على حصولها على نسبة تصل إلى 50% من القسط المدرسي عندما يُعاد القسط إلى الأهالي إذا لم يُرغبوا في متابعة التسجيل في المدرسة، حتى إذا كان ذلك خلال ساعات محددة في أول أسابيع الدوام.
في خطوة أثارت الجدل، رفض المكتب التنفيذي في محافظة حماة تعديل تعرفة أجور النقل، متمسكًا بالتعرفة الحالية التي تبلغ 600 ليرة سورية فقط. جاء ذلك بعد تصريحات عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل والشركات في المحافظة، الدكتور أمين العبد الله، الذي أكد تلقي العديد من شكاوى السائقين.
السائقون في حماة أعربوا عن استيائهم من قلة الأجرة، واصفين إياها بـ"الظلم الكبير" في ظل تكاليف الصيانة الباهظة لآلياتهم في المنطقة الصناعية، وارتفاع أسعار قطع الغيار بشكل كبير.
أشار الكثير من المواطنين السورين إلى أن رفع أسعار الكهرباء بدءاً من أول آذار، عكس ارتفاعاً كبيراً في قيمة الفواتير الكهربائية للاستهلاك المنزلي، وهناك فواتير تجاوزت الحدود المتوقعة بكثير لتصل إلى مليوني ليرة وأكثر، حتى مع فترات التقنين الطويلة للكهرباء، سواء في مناطق السكن العشوائي، أم في المناطق النظامية.
و أوضح عدد من مراجعي مراكز الكهرباء للاستفسار عما حدث، والتأكد من قيم الاستهلاك، وإن كانت الفاتورة نظامية أم هناك غبن لجهة تقييم الاستهلاك، أن بعضهم لم يستفد شيئاً من المراجعة، حيث قيم الاستهلاك المفروضة كانت بحسب الشرائح المحددة.
أكدت وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة المشوح أن أي مواطن، بغض النظر عن صفته، يمكنه تقديم طلب للحصول على تصريح لإقامة فعالية أو حتى حفل زفاف في قلعة دمشق.
وأوضحت أن الأمر لا يقتصر على رجال الأعمال فقط، بل يتطلب الحصول على الموافقات اللازمة ودفع الرسوم المحددة، والتي يتم تحديدها وفقًا للعقد المبرم بين مقدم الطلب والمديرية العامة للآثار والمتاحف.
وذكرت أن من بين الشروط التي يمكن أن يلتزم بها الطرف الذي يرغب في إقامة الحفل، هو ترميم جزء من القلعة أو دفع الرسوم المقررة بالإضافة إلى الترميم.
اوضح رئيسُ جمعية الحلاقين سعيد القطان انه سيتمّ صدور تسعيرة جديدة في الفترة القادمة والارتفاع فيها قد يصل إلى 100%.
قبل حوالي سبعة عشر عاماً تقريباً، داهمت إحدى دوريات حماية المستهلك مستودعاً في ريف دمشق مليئاً باللحوم الفاسدة، وكان من بين الوثائق المضبوطة دفتر صغير مدون عليه أسماء بعض الزبائن من مطاعم وأشخاص كانوا يشترون تلك اللحوم.
تذكرت هذه الحادثة، التي نشرناها آنذاك في الصفحة الاقتصادية في صحيفة تشرين الحكومية، وأنا استمع مؤخراً للحديث المتداول عن ضبط بعض المتورطين في عمليات غِش امتحانية، وهم يتقاسمون حصتهم من "الغلة" المدونة في دفتر يحتوي على مجموعة من القصاصات الورقية.
أعلن وزير النقل زهير خزيم، عن إصدار دليل استرشادي موحد سيتم تطبيقه في جميع مديريات النقل في المحافظات خلال الأيام المقبلة.
وأكد الوزير على أهمية هذا الدليل في توحيد إجراءات العمل وتبسيطها، مما يسهل على المواطنين ويقلل من الجهد والوقت المبذول في إنجاز المعاملات، ويحد من أي اختلافات أو تفسيرات متباينة بين مديرية وأخرى.
وأوضح خزيم أن عدد المركبات المسجلة في سورية تجاوز 2.4 مليون مركبة من مختلف الأنواع.
أعلنت شركات الأمبير في العاصمة دمشق وريفها، يوم أمس الخميس، عن رفع أسعار اشتراك الأمبيرات. جاء هذا القرار مبرراً بعدد من الأسباب، أبرزها الارتفاع في درجات الحرارة.وأشار موقع محلي إلى أن سعر الكيلو واط الساعي للأمبيرات في منطقة الكسوة بريف دمشق ارتفع إلى 12 ألف ليرة، بعد أن كان 9500 ليرة، وذلك دون سابق إنذار.
وأوضحت شركات الأمبير أن القرار جاء نتيجة للظروف المناخية الحارة التي تتطلب استهلاكًا أكبر للطاقة، ما أدى إلى زيادة التكاليف التشغيلية. هذا الارتفاع المفاجئ في الأسعار أثار استياء العديد من المشتركين، الذين كانوا يأملون في استقرار التكاليف خلال فصل الصيف.