مجتمع

قامت الجمعية الطبية السورية في محافظة الحسكة بالتعاون مع مركز الخدمات الطبية التطوعية في القاعدة الروسية بمدينة القامشلي، بتركيب طرف صناعي للطفل أحمد خليل محيميد «14 عاماً»، وهو أحد أبناء محافظة الحسكة الذي خسر إحدى قدميه بسبب مفخخات العمليات الإرهابية التي أتت على مناطق متفرّقة من المحافظة، وكان أحد ضحاياها، نتيجة لفقدانه إحدى قدميه منذ نحو ثماني سنوات، ليتم نقله إلى مدينة دمشق، عن طريق الجمعية وبالتعاون مع مركز الخدمات في القاعدة الروسية بمدينة القامشلي، ويخضع خلالها لفترة علاج كامل قبل عودته إلى الحسكة لفترة دامت نحو شهرين، بعد أن تم تركيب طرف صناعي له وخضوعه بعدها للعلاج الفيزيائي والتد

أكد مدير فرع دمشق وريفها للغاز حسن البطل أن المديرية تقوم بمتابعة نسب التنفيذ وفق عدد البطاقات في كل محافظة بحيث يتم إجراء توازن زمني واحد في المحافظتين، مضيفاً:

 عدد بطاقات المدينة 500 ألف بطاقة، في حين في الريف 850 ألف بطاقة ويتم تحديد الإنتاج وفق عدد هذه البطاقات وبالنسبة نفسها ما يحافظ على مدة زمنية واحدة لاستلام أسطوانة الغاز للريف والمدينة.

وأوضح البطل أن 40 بالمئة من إنتاج المعمل يذهب للمدينة و60 بالمئة للريف، مؤكداً أن هناك توجيهاً من محافظة دمشق بإلغاء رخصة كل معتمد يتأخر عن استلام مخصصاته من الغاز ويتسبب بتأخير تسليمها للمواطنين.

اشتكى عدد من طلاب المدينة الجامعية بدمشق من واقع الكهرباء المرير، حيث ذكر عدد منهم أنه يتم قطع التيار الكهربائي لمدة ٥ ساعات مقابل ساعة وصل .

وبيّن أغلبية الطلبة أنهم يذهبون إلى مكتبة الأسد وغيرها من الأماكن لإنجاز مشروعاتهم بسبب سوء واقع الكهرباء، مطالبين بضرورة تحسينها والعمل على خفض ساعات التقنين لكونهم على أبواب العملية الامتحانية.

وتابع الطلاب شكواهم، حيث أوضحوا أن هناك ارتفاعاً بالأسعار داخل المدينة الجامعية، وأن هذه الأسعار لا تتناسب مع حالاتهم في هذه الظروف القاسية .

قال رئيس اتحاد الفلاحين أحمد صالح إبراهيم:كان هناك تجاوب حكومي هذا العام لتلافي كل الأخطاء والهفوات التي حدثت في الموسم الماضي لاستلام الحبوب.

أعلنت الشركة السورية للاتصالات عن حاجتها للتعاقد مع 39 مواطناً سورياً ومن في حكمهم بعقود عمل سنوية، لشغل بعض الوظائف لصالح فرع اتصالات اللاذقية، وفق نظام العمل والعاملين النافذ لديها، وبأجر بدء التعيين، عن طريق إجراء مسابقة واختبار.

وأوضحت الشركة في بيان، أن “المؤهلات العلمية المطلوبة للتقدم إلى المسابقة تشمل إجازة في التجارة والاقتصاد باختصاص (محاسبة – علوم مالية ومصرفية)، ومعهد تقني حاسوب باختصاص (شبكات الحاسوب)، وثانوية عامة (علمي – أدبي)، وشهادة إعدادية”.

مع تزايد عدد العواصف الجوية التي ضربت دمشق مؤخرًا وترافقها الصواعق الرعدية، بدأ السوريون في التساؤل عما إذا كانت الأبنية مجهزة بمانعات الصواعق.

وفي هذا السياق، أكد مصدر في الدفاع المدني بدمشق أن العديد من الأبنية كانت مجهزة بمقاومات للصواعق، مضيفًا: “ولكن هناك من قام بتدميرها وسرقتها وبيعها في السوق السوداء”.

وأشار المصدر إلى أن الأبنية الحديثة التي تشيد حاليًا تكون مجهزة بمانعات الصواعق، بينما لا تكون القديمة كذلك.

وأكد المصدر  أن في كل دولة يُشترط من الدفاع المدني وضع بصمته في الأبنية وتجهيزها بمانعات الصواعق ومخارج النجاة.

أصدر الرئيس بشار الأسد مرسوماً برقم 101 لعام 2024 يتضمن تعيين محافظين جدد لعدة محافظات، حيث تم تعيين السيد المهندس معتز تيسير قطان كمحافظ لمحافظة دير الزور، والسيد أحمد إبراهيم خليل كمحافظ لمحافظة ريف دمشق، والسيد معن صبحي عبود كمحافظ لمحافظة حماة.

كما صدر المرسوم رقم 102 لعام 2024 من قبل الرئيس بشار الأسد، حيث ألغي تعيين السيد بسام ممدوح بارسيك كمحافظ لمحافظة السويداء، وتم تعيين السيد أكرم علي محمد بدلاً منه في هذا المنصب.

توقعت المديرية العامة للأرصاد الجوي، أن تشهد البلاد هطولات مطرية فوق مناطق متفرقة من البلاد حتى منتصف الاسبوع تكون غزيرة ومصحوبة بالعواصف الرعدية وحبات برد أحياناً خاصة على المناطق الساحلية والشمالية يوم الاحد والاثنين.

وتكون الأجواء مغبرة على المناطق الجنوبية الشرقية والشرقية والجزيرة والبادية وأجزاء من المنطقة الشمالية نتيجة نشاط في سرعة الرياح التي تبلغ سرعتها 75 كم/سا، وانخفاض ملموس على درجات الحرارة حيث تصبح أدنى من معدلاتها بحوالي /4-7/ درجات مئوية في منتصف الأسبوع.

يشتكي السورين من تأخر رسائل البنزين الواردة لهم، مما يعرقل احتياجاتهم من الوقود ويسبب متاعب في حياتهم اليومية، كما تظهر التعليقات على صفحة “وين عبيت بنزين”، المعروفة على تليغرام.

في دمشق، شهدت محطات البنزين طوابير من السيارات، ويعزو مصدر مطلع الأزمة إلى تأخر وصول رسائل البنزين وتداعياتها على الناس، مع تداول أسباب محتملة مثل تأخر وصول البواخر.

يُشار أيضًا إلى نشاط البنزين الحر في الأسواق كبديل للتخفيف من الأزمة.

كشف مدير الحدائق في محافظة دمشق سومر فرفور عن استمرار أعمال حملة مكافحة سوسة النخيل التي بدأت مكافحتها قبل مدة لافتاً إلى أن الأشجار التي كشف عليها وأجريت لها عمليات الرش بلغ عددها 15 ألف شجرة نخيل في كل قطاعات المدينة.

فيما تجاوز عدد الأشجار التي اقتُلعَت 300 شجرة، مشيراً إلى أن العمل جارٍ حالياً على الكشف على الأشجار الموجودة ضمن الوجائب السكنية والجوامع، منوهاً إلى استمرار عمليات التحري والرش والمكافحة لكافة الأشجار المصابة في العاصمة.