مجتمع

وردت عدة شكاوى تتعلق بتعديات على الأراضي الزراعية في منطقتي بسيمة وعين الخضرة في ريف دمشق، نتيجة تنفيذ مشروع للصرف الصحي على مجرى نهر بردى،و يُزعم أن هناك انتهاكات للممتلكات الخاصة وترك الأنقاض دون إزالة.

يهدف مشروع الصرف الصحي إلى تحسين نوعية مياه نهر بردى من خلال إقامة محطات تحلية، وتضمنت التصريحات أن الأهالي في بسيمة وعين الخضرة تفاجئوا بتمرير المشروع عبر أراضيهم الزراعية بشكل يختلف عن خط سيره في القرى الأخرى، وقد أدت هذه التعديات إلى أضرار للمزارعين والمجتمع المحلي.

قال رئيس مركز التنبؤ المركزي في المديرية العامة للأرصاد الجوية، “شادي جاويش، إن “الأجواء المشمسة والدافئة مستمرة للأيام القادمة، قبل أن نكون على موعد مع منخفض ضعيف الفعاليّة منتصف الأسبوع القادم، كما أن هناك ملامح لمنخفض جديد مطلع شهر آذار”.

وعن التوقعات البعيدة المدى حتى نهاية آذار القادم، والذي يتزامن مع شهر رمضان المبارك، أفاد “جاويش”، أن “حالات عدم الاستقرار المرافقة للمنظومات الربيعية تبدأ، مع امتداد ضعيف لبقايا المنظومات الشتوية”.

يواصل أصحاب المكاتب غير المرخصة استغلال مسألة الضغط على المنصة وحاجة بعض المواطنين للتسجيل مطالبين بأرقام كبيرة.

وأكدت مصادر قضائية، أن قانون الجرائم المعلوماتية اعتبر عمل هذه المكاتب يندرج تحت جرم الدخول غير المشروع إلى منظومة معلوماتية تابعة إلى جهة عامة وفق ما ينص عليه القانون، مشيرة إلى أن العقوبة تتراوح ما بين الحبس سنة إلى ثلاث سنوات والغرامة من 500 إلى 700 ألف ليرة.

في السياق، أكد مدير تقانة خدمة المواطن ماجد مرتضى، أنه يوجد ضغط في التسجيل على المنصة للحصول على جواز السفر نتيجة الطلبات المتزايدة والحصص المخصصة من إدارة الهجرة والجوازات.

يتراوح سعر ربطة الخبز من قبل الباعة المنتشرين في دمشق بين 4 – 5 آلاف ليرة سورية، وخلال أيام العطل يصل السعر لـ 7 – 8 آلاف ل.س، ويلاحظ انتشار الأطفال حتى ساعة متأخرة من الليل برفقة ذويهم لبيع الخبز.

في منطقة الشيخ سعد ليلاً، يقف أطفال يرافقهم شخص بالغ أثناء عملية بيع الخبز، وغالباً ما يكنّ فتيات بأعمار تترواح بين 7-12 عاماً، يحملن بعضاً من الخبز بانتظار الزبائن الذين غالباً ما يكونون من أصحاب السيارات التي تتوقف، وبحديث مع إحدى الفتيات الصغيرات، تقول بأنها تدرس في الصف الخامس، وتعمل ببيع الخبز يومياً بعد غياب الشمس برفقة والدتها وتبقيان في العمل حتى الساعة 12 ليلاً.

ترد صفحة عبر فيسبوك بشكل آلي على استفسارات الزبائن عن أسعار تأجير العقارات التي تعرضها، أحد الردود كان “الإيجار السنوي 90 مليون”، مضافاً إليه قيمة شهر كتأمين، وشهر ثاني عمولة للمكتب العقاري المتمثل بـ “الصفحة”، ومساحة المنزل الذي يقع بالقرب من مشفى المواساة في دمشق، 70 متراً.

 كشفت مديرة النافذة الواحدة في دمشق القديمة ريم عبود لـ”أثر” عن تقديم 26 طلباً لترميم المنازل في منطقة الشام القديمة.

وبحسب عبود، فقد تضمنت الطلبات “ترميماً بسيطاً بحكم مرخص؛ وطلبات إعادة بناء كلي أو جزئي؛ وتعديل على مخططات رخصة أو ترخيص بالترميم؛ أو تغطية فسحة سماوية؛ تمديد؛ تجديد”، مضيفة لـ “أثر”: “المقصود بالتمديد، انتهاء المدة الممنوحة لصاحب العقار وإعادة تقديمه طلباً لتمديد المدة لحين الانتهاء من الترميم؛ أما التجديد فهي تجديد الرخصة بعد انتهاء العمل والتجديد مرة أخرى لإجراء أعمال أخرى داخل العقار”.

أكد مستثمرو كهرباء “الأمبيرات” في ريف دمشق أنهم سيتوقفون عن العمل نهاية هذا الشهر نتيجة للتكاليف العالية وعدم تواكب التسعيرة الصادرة عن المحافظة مع هذه التكلفة، أوضحوا أن تكلفة إنتاج الكيلو واط تصل إلى حوالي 11500 ليرة سورية، مع ارتفاع أسعار المازوت ورسوم إضافية.

أشاروا إلى أن تكاليف استجرار الكهرباء لأبناء الشهداء وجرحى الحرب تبلغ 3%، وتكلفة أجور العمال والموظفين والمكاتب المستأجرة والمستودعات والأراضي 17%، بينما تصل نسبة الأجور للتلف السنوي إلى 7%.

يتعرض سهل عكار، الواقع ضمن أراضي محافظة طرطوس وكذلك في الأراضي اللبنانية، للفيضانات بشكل متكرر، والتي يسببها بشكل رئيسي النهر الكبير الجنوبي الذي يشكل حدودًا بين البلدين، هذا العام، شهدت ثماني قرى في سهل عكار في طرطوس أضرارًا كبيرة نتيجة للفيضانات، مما أثر بشكل كبير على الفلاحين والإنتاج الزراعي والمواطنين بشكل عام.

أفصح حسن ديروان، رئيس فرع نقابة الصيادلة في دمشق، عن المواد التي تم ضبطها من قبل الجمارك في الصيدليات بالعاصمة.

وأوضح ديروان أن التركيز كان على ضبط الإكسسوارات المهربة، مشيرًا إلى أن الأدوية المهربة القليلة التي تم ضبطها في بعض الصيدليات ليست بكميات كبيرة.

وبرر وجود الأدوية المهربة بحاجة بعض المرضى إلى أصناف أجنبية غير متوفرة محليًا، مشيرًا إلى أن هذا يفسر توفر بعض هذه الأدوية نتيجة لطلب المرضى واضطرارهم إليها.

قامت السلطات التركية بإلقاء القبض على 16 امرأة سورية، يعملن كمضيفات في “أماكن ترفيه” في ولاية شانلي أورفا جنوب تركيا بدون أوراق رسمية، وذلك استعداداً لترحيلهن خارج البلاد، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام التركية، تم توقيف هؤلاء النساء السوريات، اللاتي لا يتمتعن بتسجيل رسمي ولا تأمين، أثناء عملية تفتيش شملت مشاركة 200 ضابط شرطة في مدينة شانلي أورفا.