أحفاد «كركوز وعيواظ» يحملون قصص اليوم إلى «مسرح الظل»
في التكية السليمانية، يتعلّم 23 مشاركاً ومشاركة تقنيات «مسرح الظل» وصناعة شخصياته. هؤلاء سيشكلون نواة لإعادة إحياء هذه المهنة، وإضافة شخصيات معاصرة أقرب للمتلقي من «كركوز وعيواظ»، مع الحفاظ على تراث هذا الفن