احتفال ديني بليلة النصف من شعبان بجامع بني أمية الكبير
أقامت وزارة الأوقاف مساء أمس احتفالا دينيا كبيرا في جامع بني آمية الكبير بمناسبة ليلة النصف من شعبان.
أقامت وزارة الأوقاف مساء أمس احتفالا دينيا كبيرا في جامع بني آمية الكبير بمناسبة ليلة النصف من شعبان.
اعتبرت أمين عام «المركز العربي لتوثيق جرائم الإرهاب والملاحقة القانونية»، هالة أسعد، أنه يجب التمييز بين «محاربة الإرهاب» و«مكافحة الإرهاب» موضحة أن محاربة الإرهاب لن تقضي على هذه «الظاهرة»، وأن القضاء عليها يتم من خلال «مكافحة الإرهاب».
أكد سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون أن الأعداء لا يريدون بلدا إسلاميا واحدا يتقدم بالعلم ويبني الأمة ويحصن القيم والأخلاق ويرفع راية الإسلام الذي يحتضن كل الشرائع.
اعتبر الأزهر الشريف، اليوم الأحد، أن الدفاع عن المناطق الأثرية في مدينة تدمر السورية التي سيطر عليها تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" – "داعش" هي "معركة الإنسانية بأكملها"، محذراً من أن يلحق بها التدمير ذاته الذي ارتكبه التنظيم المتطرف في مدينة الموصل العراقية.
أعلن البابا فرنسيس الأحد 17 أيار/مايو قداسة راهبتين فلسطينيتين في مراسم بساحة القديس بطرس بالفاتيكان بعد أيام من قرار الفاتيكان الاعتراف بدولة فلسطين.
لكن قرار الفاتيكان الاعتراف رسميا بدولة فلسطين لايرتبط بالاحتفال بإعلان قداسة الراهبة ماري ألفونسين دانيل غطاس (1843-1927) مؤسسة رهبنة الوردية المقدسة في القدس والراهبة مريم بواردي (1846-1878) التي أسست دير الراهبات الكرمليات في بيت لحم.
لو أردنا تحديد العلاقة بين التطرف الديني والاستبداد السياسي في العالم العربي، يتبادر إلى عقولنا السؤال التالي: أيّهما مولّد للآخر؟ يبرهن تاريخنا الحديث منذ نشوء الدولة الوطنية على تلاحم وظيفيّ بين الطرفين منع التحولات العميقة الآيلة إلى تبدّل أحوال العرب وتقدمهم الحضاري.
عاد المنظّر «القاعديّ» البارز، عبدالله بن محمد ليستكمل سلسلة مقالاته الأخيرة، التي شكّلت قراءة جديدة لأسلوب عمل «تنظيم قاعدة الجهاد» وتوسيع حلقة مشروع «الجهادي العالمي». ابن محمد، الكاتب السعودي الذي ينشر بشكل دوري مقالات تنظيرية لـ«التيار الجهادي»، كتب مقالاً جديداً بعنوان «التمكين في العصر الحديث».
قرأت باهتمام كبير ما كتبه الأستاذ حسن أوزين حول العبودية وفك الارتباط بين الخطاب الديني والإسلام ورغم ما يبدو على النص من تحليل نقدي فإنه يعيد بطريقة أخرى إنتاج الخطاب الديني نفسه فما قدمه إلى حد ما من جرأة نقدية حول العبودية عاد فأخذه بطريقة سلفية في الجزء المعنون بفك الارتباط بين الفكر الديني للجهل المقدس والإسلام.
أتوقف في هذه القراءة عند مؤلف متميز لأحد عمالقة فكر الأنوار ومنظر الثورة الفرنسية، صاحب نظرية العقد الاجتماعي، هو جون جاك روسو، وتحديدا مؤلفه، أو بالأحرى الجزء الرابع من كتاب “إميل” حيث وضع تصوراته العقلية لمجتمع تتحقق فيه الحرية في كل شيء ويربى أفراده تربية عقلانية.