واشنطن تنعى أول قتلاها
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" سقوط أول قتيل من قواتها المشاركة في الحرب على تنظيم "داعش".
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" سقوط أول قتيل من قواتها المشاركة في الحرب على تنظيم "داعش".
أكدت مصادر في وزارة الحرب الأميركية (البنتاغون)، أمس، أن مقر قيادة التحالف الدولي الذي يشرف على العمليات العسكرية ضد تنظيم داعش باقٍ في المقر الرئيسي للقيادة الوسطى في مجمع قيادة الجيش الأميركي في مدينة تامبا في ولاية فلوريدا الجنوبية، وفق ما نقلت صحيفة "الراي" الكويتية.
فضّلت الولايات المتحدة عدم التحدث عن اجتماع دام لساعة كاملة بين مندوبتها سمانثا باورز ونظيرها السوري بشار الجعفري في نيويورك، عشية غارات التحالف الأميركي على "داعش". ورغم أن دمشق تنفي على لسان نائب رئيس الوزراء حدوث تنسيق مع واشنطن، يدرك الجانبان أن نجاح الحرب على "داعش" لا بد أن يمر بالتنسيق المتدرج.
أكد رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفين، أمس، أن حكومة يسار الوسط الجديدة ستعترف بدولة فلسطين، لتصبح أول دولة أوروبية كبيرة تقدم على مثل هذه الخطوة.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد وافقت على الاعتراف فعلياً بفلسطين دولة ذات سيادة العام 2012، لكن الاتحاد الأوروبي ومعظم دوله لم تعترف رسمياً بها بعد.
وقال لوفين في أولى كلماته في البرلمان: "لن يحل الصراع بين إسرائيل وفلسطين إلا عبر حل دولتين يتم التفاوض بشأنه وفقا للقانون الدول".
لأول مرة في القرن الواحد والعشرين، لحقت روسيا بالولايات المتحدة الأميركية في عدد وسائل نقل الأسلحة النووية، حيث ذكرت صحيفة "فيدوموستي" نقلاً عن معطيات نشرتها وزارة الخارجية الأميركية، أن موسكو حققت التكافؤ، ليس فقط بعدد وسائل النقل، بل أيضاً بعدد الرؤوس النووية.ويخلف الصاروخ انجارا ايه 5، الصاروخ بروتون الذي تعتمد عليه روسيا الآن في عمليات الإطلاق الى الفضاء.
سلك نظام رجب طيب اردوغان طريق التشريع البرلماني ليغطي انتقاله الى مرحلة العداء الجديدة لدمشق، بعد اكثر من ثلاثة اعوام من التورط التركي المبطن في الحرب السورية، وحصل بالامس على تفويض صريح من البرلمان الذي يهيمن عليه «حزب العدالة والتنمية» الاخواني للتدخل عسكريا في سوريا، بالاضافة الى العراق، وذلك تحت مبررات مختلفة، من بينها تنظيم «داعش»، في حين ان التداعيات الحقيقية لمثل هذه الخطوة التركية، اذا
استغل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان افتتاح البرلمان التركي لجلساته، عشية تصويته على مذكرة الحكومة التي تفتح الباب أمام المشاركة في الحرب على تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» - «داعش»، ليواصل هجومه على الرئيس السوري بشار الأسد، مشدداً على أن أنقرة ستلتزم بهدفها وهو «الإطاحة» بالنظام، داعياً إلى البحث عن وسائل تتجاوز الغارات الجوية لمواجهة «داعش»، في حين يواصل المقاتلون الأكراد الدفاع بش
وافقت واشنطن أولياً، أمس، على صفقة، بقيمة 1.75 مليار دولار، لبيع السعودية نظام "باتريوت" للدفاع الجوي وصواريخ "باك 3".
وذكرت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في بيان، أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة، بقيمة 1.75 مليار دولار، لبيع السعودية نظام "باتريوت" للدفاع الجوي وصواريخ "باك 3"، موضحة أن شركتي "لوكهيد مارتن" و"ريثيون" ستكونان المتعاقدين الرئيسيين.