حوادث

قالت وسائل إعلام تركية، إن سيدة سورية ارتكبت جر يمة مروعة في ولاية إزمير التركية.

وذكر الإعلام التركي، أن السيدة السورية (40 عاماً) أقدمت على طعن حماتها السابقة في منزلها حتى الموت.

وكانت “أمينة محمد” دخلت منزل حماتها السابقة (74 عاماً) بهدف السرقة، وخلال شجار بينهما، قامت بطعنها عدة طعنات بسكين، ثم لاذت بالفرار بعد أن سرقت بعض المقتنيات الثمينة من المنزل.

والراحلة أم لأربعة أبناء، وقد تمكنت الشرطة التركية من القبض على الجانية وأحالتها للمحاكمة.

أعلنت وزارة الداخلية عن إصابة أربعة أشخاص بجروح متفاوتة وأضرار مادية كبيرة إثر أصطدام شاحنة نوع (هيونداي) محملة بالتفاح بمركبتين الأولى نوع ميكروباص نقل ركاب والثانية نوع سوزوكي على المتحلق الجنوبي العقدة (11) بداية أوتستراد المتحلق الجنوبي من جهة السومرية.

توجهت دوريات من فرع مرور دمشق والدفاع المدني وتم نقل المصابين إلى مشفى المواساة، وبالتحقيق الأولي تبين أن سبب الحادث هو أنفجار أحد إطارات الشاحنة ما أدى إلى فقدان السيطرة على المركبة واصطدامها بالمركبتين والحواجز الاسمنتية ثم انقلابها، يتم الآن إزالة آثار الحادث من الاوتوستراد، والتحقيقات مازالت مستمرة.

كشفت صحيفة “بيلد” الألمانية أن الشرطة داهمت أكبر مصنع للكبتاغون في ألمانيا والذي يديره ثلاثة سوريين في ورشة لتصليح السيارات.

وبحسب الصحيفة فإن إثنين من المتهمنين (52 عاما و31 عاما) يمثلون الآن أمام المحكمة الإقليمية “بادن فورتمبيرغ”.

ويقال إن الرجال المتهمين صنعوا المادة لصالح والد الرجل البالغ من العمر 31 عامًا، في ورشة إصلاح السيارات الخاصة به في “ريغنسبورغ” (بايرن). لكن الشرطة الاتحادية قطعت الطريق على الثلاثة، حيث تم الوصول إليهم في 3 يوليو 2023.

أفاد رئيس هيئة الطبابة الشرعية في سوريا، الدكتور زاهر حجو: “سبب وفاة الشاب قيس الزرزور هو نقص الأكسجة، والذي أدى إلى توقف القلب والتنفس”.



وأكد الدكتور “حجو” أنه: “لايوجد شبهة جنائية في القضية، ولم نشاهد أي كسور على جثمانه، وإنما سحجات أثناء محاولته النجاة”.



وأشار رئيس هيئة الطبابة الشرعية إلى أن: “زمن وفاة الشاب قيس الزرزور يعود إلى أكثر من أسبوع من تاريخ الكشف”ّ.

اعتقلت الشرطة الإيطالية في محافظة “ساساري” (مقاطعة ساردينيا ـ غرب)، مواطنين من أصل سوري، صدر بحقهما حكم بالسجن من محكمة الاستئناف، بتهمة التورط بأنشطة الإرهاب الدولي.

وكشفت التحقيقات التي جرت بالتعاون مع مديرية الشرطة الوقائية المركزية – جهاز مكافحة التطرف والإرهاب الخارجي، أن الرجلين كانا منذ عام 2014 وحتى بداية عام 2018، جزءاً من تنظيم متخصص في الحوالات البريدية.

وأوضحت التحقيقات أن الرجلين كانا يجريان تحويلات مالية من إيطاليا إلى سوريا والعكس لصالح مقاتلي الميليشيات المناهضة للدولة السورية، بحسب ما نقلته “RT”.

في حادثة أثارت الاستياء، قامت الأجهزة الأمنية في مصر بإلقاء القبض على رجل سوري وامرأة مصرية، بتهمة تكوين عصابة للنصب على سياح عراقيين.

قام الزوجان بابتكار شركة سياحية وهمية باسم “أصدقاء مصر”، حيث زعموا أنهم يستطيعون حجز فنادق وتنظيم رحلات داخل المناطق السياحية الشهيرة في مصر.

بدأت الأحداث بتقديم شكوى من قبل عدد من السياح العراقيين الذين ادعوا أنهم تعرضوا للنصب من قِبل شركة “أصدقاء مصر”.

قام زوجان صينيان بتنفيذ خدعة مكرمة للسلطات الكندية، حيث قدموا مساعدة للجيش الصيني للدخول إلى أحد أعلى المختبرات البيولوجية في كندا، وقاموا بسرقة عينات فيروسات.

وفقًا لتقرير نشرته صحيفة “الديلي ميل”، يعمل الزوجان الصينيان كباحثين في المختبر، وتبين أنهما قاما بإرسال معلومات سرية إلى بكين بشأن “الإيبولا”.

وتم اتهامهم بالسماح لأشخاص بدخول المختبر ومغادرته وهم يحملون أكياسًا بلاستيكية تحتوي على زجاجات تحمل مواد غير معروفة.

استهدف مسلحون مجهولون عاملين بارزين في تجارة المخدرات في ريف السويداء جنوب سورية.

توفي أحدهما في مشفى صلخد، بينما أصيب الآخر بجروح خطيرة.

المستهدفان، من قرية أم شامة، يواجهان اتهامات بنقل وتجارة المخدرات إلى الأردن.

الشويعر، أحد أبرز تجار المخدرات في الجنوب السوري، قضى برصاص مجهولين في صلخد، وسبق لمنزله أن تعرض لغارة جوية أردنية.

الشرق الأوسط

كشف مصدر في الجمارك عن  استطاعت الضابطة (المكافحة) إيقاف صهريج لنقل المحروقات كانت تشتبه بحمولته وبعد الكشف والتدقيق في الحمولة اتضح أن نصف حمولته مياه بدلاً من المازوت.

 وبعد التحقيق في الحادثة اتضح أن الصهريج كان مكلفاً بنقل طلبات المحروقات من محطة بانياس إلى دير الزور، حيث تم تزويده بنحو 45 ألف ليتر من مادة المازوت وفي الطريق قام السائق بإفراغ نحو 22 ألف ليتر من المازوت في إحدى الكازيات الخاصة في حمص وتعبئة مياه بدلاً منها، مؤكداً أنه تمت مصادرة كميات المازوت المتبقية في الصهريج وتسليمها لشركة محروقات أصولاً.

الوطن
 

كتب الاعلامي المعروف ماهر المونس :

للأسف، تعرّضت قبل لحظات قليلة لحادث سرقة حقيبتي داخل سيارة صديقي في منطقة المزة بجوار حديقة الوحدة.

تم تكسير نافذة السيارة وسرقة الحقيبة التي تحتوي على هاتف محمول وجزدان ووثائق شخصية، بما في ذلك هويتي وبطاقاتي الصحافية، وجميعها باسمي (ماهر المونس).

الحقيبة تحتوي أيضًا على رخصة القيادة وأوراق السيارة، بالإضافة إلى العديد من الوثائق الشخصية وغيرها من الأغراض.

أرجو ممن يعثر على أوراقي الثبوتية الاتصال بي فورًا.