حوادث

في حادث مأساوي، توفيت سائحة فنزويلية تبلغ من العمر 34 عامًا بسبب صاعقة رعدية أصابتها أثناء تجولها على شاطئ منتجع بلدة La Boquilla السياحي في ولاية “قرطاخنة” في شمال كولومبيا على البحر الكاريبي.

أظهرت كاميرا المراقبة العامة رجلا يمشي بالقرب منها عندما سقطت الصاعقة، حيث انهار ثم قام بالفرار بعد الحادث.

على الفور، قام شهود الحادث بنقل السائحة Froilanis Rivas Román، وهي فاقدة الوعي، إلى مستشفى قريب. رغم محاولات الأطباء لإسعافها، إلا أنها فارقت الحياة. تفصيلات الحادث الفاجعة تم نشرها  استنادًا إلى تقارير وسائل الإعلام المحلية، بما في ذلك موقع صحيفة El Universal.

بعد ورود معلومات إلى مركز شرطة بانياس الخارجي حول قيام بعض حراس خزانات الشركة السورية لنقل النفط ببانياس بسرقة المواد النفطية من خزانات الشركة بالتعاون مع أشخاص من خارج الشركة ومن خلال التحري وجمع المعلومات تمكن مركز الشرطة المذكور من كشف الفاعلين وإلقاء القبض على ستة أشخاص وهم المدعوان (محمد. س) و(فاطر. د) المكلفان بحراسة الخزانات، والمدعوين (ماهر . ح) و(يامن . م) و(عمر . ا) و(أحمد . ا) الذين  يقومون بنقل المواد النفطية (بنزين، مازوت) وبيعها بالسوق السوداء، وبالتحقيق معهم اعترفوا بقيامهم بتهـ.ريب مادة المازوت والبنزين وبيعها بالسوق السوداء بالتعاون مع شخص متواري يدعى (علي .

صورة من إحدى الكاميرات المحيطة بموقع مركبات مسروقة، حيث ظهر شاب وفتاة يقومان بفتح إحدى المركبات المتوقفة في منطقة الميدان.

وأظهرت الصورة الشاب وهو يجرب مفاتيح متعددة على السيارة، في حين كانت الفتاة تحمل باقة من الورود وتقف بجانبه لتمويه العملية.

نتيجة التحقيق والبحث، نجح الفرع في تحديد هوية الجناة واعتقالهما أثناء محاولتهما سرقة مركبة في نفس المنطقة.

تم التعرف عليهما باسمي (محمود. ن) و (آيات. ع)، وتم العثور بحوزتهما على مفاتيح متطابقة مع عدة مركبات.

أثناء التحقيق، اعترف الاثنان بتشكيل عصابة تختص في سرقة المركبات ونقلها إلى محافظة أخرى للبيع.

أعلنت وزارة الداخلية عن تحويل حركة السير على أوتستراد دمشق – حمص ذهاباً وإياباً جراء انهيار جزء من الجبل بمحلة الثنايا، حيث أدى هطول الأمطار إلى انهيار جزء من جبل ترابي على أوتستراد دمشق _ حمص وذلك بمحلة الثنايا، ما أدى لقطع أوتستراد (دمشق – حمص ) ذهاباً وإياباً.

وتم تحويل حركة السير إلى مسارات بديلة ويجري العمل على إزالة الأنقاض وإعادة فتح الأوتستراد.

رجل من ولاية كاليفورنيا يدعى دانييل جونارسون، بُتِّ في حُكْمِهِ يوم الخميس الماضي بالسجن لمدة 25 عامًا، بعد أن ارتكب جريمة قتل بواسطة فأس جليدية في منزل أحد أقاربه. وكان الرسامون الذين وصلوا لإكمال عملهم هم الذين اكتشفوا هذا المشهد الرهيب.

قد أدانت هيئة المحلفين في مقاطعة كيرن جونارسون (23 عامًا) بجريمة قتل من الدرجة الأولى باستخدام سلاح فتاك وتشويه جثة كاتي فام (21 عامًا). وفقًا للبيان الصحفي الصادر عن مقاطعة كيرن، كانت علاقة رومانسية قد نشأت بين جونارسون وفام قبل الحادث بشهر تقريبًا.

عندما حدث انهيار شرفات أحد المباني في حي المالكي نتيجة لأعمال إنشائية غير ملتزمة بتصاريح الترميم البسيطة، كان الاعتقاد السائد أن الأمور ستسوى بسلاسة.

يُعتبر صاحب العقار، الذي وقعت فيه المخالفة، شخصًية بارزة في قطاع الأعمال، مما يعني أنه يمتلك حماية قوية وأن ذنبه سيتم التساهل معه، وفقًا للفهم الشائع!

ومع ذلك، حدث شيء مختلف تمامًا، حيث اتخذ القانون مساره الطبيعي، وتوسعت التحقيقات، وتم اعتقال عدة موظفين في المحافظة بسبب تورطهم في هذه القضية.

وتم إصدار مذكرة بحث ضد صاحب المخالفة، ولكنه كان أو أصبح خارج البلاد!

حذر عضو مجلس محافظة دمشق جلال قصص من أن سوق الطيور في دمشق قد انتشرت فيه سجائر محشوة بأشياء ممنوعة، وبحركة بيع قوية، حيث أصبح المتعاطون يأتون لهذا السوق للحصول على المادة.

ووفقاً لإذاعة شام اف ام المحلية فقد أوضح قصص أن بعض المروجين يقفون بمداخل الأبنية السكنية، وتحصل المشادات الكلامية التي تتطور في بعض الأحيان إلى الضرب بالسكين، ما يثير خوف الأهالي، ويمنعهم من الخروج من منازلهم، إلى جانب الممارسات المرافقة للسوق من فوضى، وصراخ، وتبول بالشارع.

ألقى فرع الأمن الجنائي في ريف دمشق القبض على ستة أشخاص يمتهنون ترويج العملة المزورة، وضبط بحوزتهم مبالغ مالية مزورة من الدولار الأمريكي.

وذكرت وزارة الداخلية عبر قناتها على التلغرام أنه وردت معلومات إلى فرع الأمن الجنائي في ريف دمشق حول قيام أشخاص بترويج العملة الأجنبية المزورة في محلة معربا التابعة لمنطقة التل في ريف دمشق، ومن خلال المتابعة والمراقبة تمكن الفرع من إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص، وعثر بحوزتهم على مبالغ مالية مزورة من الدولار الأمريكي من فئة المئة دولار.