أفادت الوكالة السورية للأنباء "سانا" بحدوث تفجير إرهابي بعبوتين ناسفتين أثناء مرور حافلة مبيت عسكرية عند جسر الرئيس بدمشق.
وأدى التفجير الإرهابي إلى ارتقاء عدد من الشهداء ووقوع إصابات.
و فككت وحدات الهندسة عبوة ثالثة كانت مزروعة في المكان الذي وقع فيه التفجير الإرهابي الذي استهدف حافلة المبيت.
أعلنت "قوى الأمن الداخلي" الكردية في شمال سوريا، أن طائرة مسيرة تركية استهدفت الرئيس المشترك لمجلس العدالة الاجتماعية التابعة للإدارة الذاتية في عين العرب.
وقالت الأسايش في بيان إن سيارة كانت تقل "بكر جرادة" تعرضت لاستهداف من مسيرة تركية، ما أدى إلى إصابته، ومقتل اثنين من عاملي الإدارة في المنطقة.
اعتبر علي أصغر خاجي، مساعد وزير الخارجية الإيرانية للشؤون السياسية الخاصة، أن العقوبات الغربية على دمشق لن تساعد في حل الأزمة السورية، مؤكدا ضرورة التوصل إلى حل سياسي في هذا البلد.
اعترض أهالي قرية حامو في ريف القامشلي الشرقي رتلا عسكريا تابعا للقوات الأمريكية أثناء محاولته المرور بالقرب من القرية، وأجبروه على التراجع والعودة من حيث أتى.
وقالت مصادر محلية إن "رتلا مؤلفا من ثلاث مدرعات وسيارة هامر حاول المرور إلى مدينة القامشلي عبر الطريق الدولي بالقرب من القرية، فاعترض الأهالي الرتل ورموه بالحجارة وأجبروه على التراجع".
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق لحظة اعتراض أهالي البلدة للرتل العسكري الأمريكي.
جددت قوات الاحتلال التركي ومرتزقتها من التنظيمات الإرهابية عدوانها على القرى والبلدات الآمنة في محيط مناطق تل تمر ورأس العين بريف الحسكة الشمالي الغربي.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال التركي ومرتزقتها من الإرهابيين أطلقوا عددا من قذائف المدفعية والصواريخ سقطت في قرى الدردارة وحمرا وتل شنان في محيط تل تمر بريف الحسكة ما تسبب بوقوع أضرار مادية في المنازل والممتلكات.
قال نائب وزير الخارجية الروسي أوليغ سيرومولوتوف، أن “الإرهابيين” يواصلون استخدام المدنيين في إدلب دروعا بشرية.
وقال إنهم يستهدفون مواقع الجيش السوري، وأنه لا يمكن القبول بهذا الوضع.
وأصاف سيرومولوتوف في تصريحات لوكالة تاس الروسية اليوم: “إن الإرهابيين يستخدمون المدنيين في إدلب كدروع بشرية ويستهدفون مواقع الجيش العربي السوري”.
وأضاف إنهم “يحاولون باستمرار مهاجمة القاعدة الروسية في حميميم باستخدام طائرات بدون طيار، وبطبيعة الحال لا يمكننا قبول هذا الوضع وشركاؤنا يعرفون ذلك”.
وبحسب سيرومولوتوف، فإن روسيا ساهمت بـ “دحر الإرهاب الدولي”في سوريا.
تطورات خطيرة شهدتها الساعات الماضية في الشمال السوري، تمثلت بقصف القوات السورية والروسية المرابطة على تخوم ادلب لمدينة “سرمدا” في اقصى الشمال السوري على الحدود مع تركيا، وشمل القصف لأول مرة منذ اكثر من 7 سنوات الطريق الواصل بين “باب الهوى” المعبر الى تركيا وسرمدا بريف إدلب الشمالي، ما يعني ان روسيا ودمشق كسروا ميدانيا خطوط التفاهم مع انقرة ووجهوا رسالة بالنار تقول اننا جاهزون للذهاب بعيدا الى اخر نقطة على الأرض السورية باتجاه الحدود التركية، مع الإشارة الى أهمية مدينة “سرمدا” قرب معبر باب الهوى مع تركيا باعتبارها باتت منذ سنوات المركز الاقتصادي والمالي والتجاري لعموم المناطق التي تقع خارج س
ارتفعت، خلال الأيام العشر الماضية، حدّة التوتر في المناطق الواقعة في ريف حلب الشمالي الأوسط، الأمر الذي دفع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أكثر من مرّة، إلى التهديد بأن «صبر أنقرة قد نفد»، بعد سلسلة من التفجيرات والاستهدافات الصاروخية لمواقع في مدينة عفرين والمناطق المحيطة بها من قِبَل «الوحدات الكردية» المنسحبة من عفرين، والتي ينقسم قادتها بين تأييد «قوات سورية الديمقراطية» (قسد)، والخلاف معها بشكل جذري، على خلفية اتّهامهم إيّاها بالتخلّي عن عفرين في آذار من عام 2018، حينما واجهت الوحدات الكردية العملية التركية المعروفة باسم «غصن الزيتون»، من دون أيّ دعم أو إمداد سوى عبر وسائل الإعلام.
ناقشت اللجنة الدستورية السورية المصغرة، في اليوم الأول لانطلاق أعمالها في جنيف، البند المتعلق بالسيادة السورية المقدم من قبل الوفد الحكومي السوري، ويتضمن هذا البند، بحسب وثيقة حصلت الميادين على نسخة منها، 6 نقاط، بعضها أخذ حيزاً واسعاً من النقاش، وتعرض لانتقادات، ورُفِضَ من قبل بعض أعضاء وفد المعارضة السورية ومجموعة المجتمع المدني المحسوبة على المعارضة.
واعتبرت أوساط المعارضة أن بعض البنود تشكل "ورقة جلب"، ولا سيما ما جاء في الفقرة الأخيرة من البند الأول التي تقول: "ويخضع للمساءلة القانونية كل من يتعامل مع أيِّ طرفٍ خارجيٍ بأيِّ طريقةٍ غير شرعيةٍ تمس بهذا البند"ـ
يمارس الساحر “عبد الرزاق قباسيني”، السحر من خلال كتابة “الحجابات” لعناصر الفصائل الموالية لقوات الاحتلال التركي والتي تعرف باسم “الجيش الوطني”، وبحسب المعلومات التي حصل عليها “أثر برس”، فإن “قباسيني”، الذي يقطن في مدينة “الباب” وتحديداً بالقرب من مسجد “أسامة بن زيد”، يزور المناطق الواقعة بريف الرقة الشمالي ليقدم خدماته للسكان المحليين، وبشكل أساسي لـ “قادة الفصائل وعناصرها”، وهو يتجول بحمايتهم