01-04-2006
نعومي كامبل تهشم رأس مدبرة منزلها بالموبايل
أعتقلت شرطة نيويورك عارضة الازياء الشهيرة نعومي كامبل لفترة وجيزة لاتهامها بالأعتداء بالضرب على مدبرة منزلها، بواسطة الموبايل، حيث تسببت لها بجروح في الرأس نقلت على أثرها الى المستشفى ، وقد اطلقت المحكمة سراح كامبل وسمحت لها لها بحمل جواز سفرها.
وجرى الاعتقال بمنزل نعومي كامبل في بارك افنيو في نيويورك الخميس حيث اتهمت كامبل بالاعتداء على مدبرة منزلها آنا سكولافينو بعد أن اتهمت كامبل الأخيرة بسرقة بعض قطع من ملابسها، وفق أسوشيتد برس.
وقالت الينا كريدر مساعدة المدعى العام إن مدبرة المنزل قد نقلت الى المستشفى حيث عولجت من إصابة في الرأس. وطالبت كريدر من القاضي إحتجاز جواز سفر كامبل البريطانية الجنسية وفرض كفالة عليها بقيمة 3500 دولار أمريكي.
الا أن محامي كامبل ديفيد بريتبارت أقنع القاضي بعدم جدوى إحتجاز جواز سفر موكلته لأنها شخصية معروفة عالميا ولن تستطيع الهرب على حد قوله.
وأصدر القاضي أمرا بحماية كامبل وأبلغها بعدم إجراء أي اتصالات مع مخدومتها التي امرها بتسليم مفاتيح الشقة لكامبل. كما حدد القاضي يوم 27 يونيو/ حزيران المقبل كموعد لأول جلسة في القضية.
وفي تعلقيها على القضية قالت كامبل في بيان أصدرته "إن واقعة الاعتداء غير صحيحة على الاطلاق" وأضافت أنها كانت تسأل مدبرة منزلها آنا سكولافينو عن اشياء مفقودة منذ أن التحقت بالعمل لديها منذ أكثر من شهرين.
ونفت ناطقة باسم العارضة الشهيرة في بيان أي مسؤولية لكامبل عن الاعتداء. واضافت "نحن نعتقد أن هذه القضية هي قضية ثأر لأن نعومي قد طردت مدبرة منزلها في وقت سابق من صباح الخميس. ونحن واثقون من أن المحكمة سترى الامر على هذا النحو."
وليست هذه اول مرة تواجه فيها عارضة الازياء الشهيرة مشاكل مع القانون. فنعومي (35 عاما) أقرت بذنبها عام 2000 في محكمة كندية بالاعتداء على مساعدتها السابقة في فبراير /شباط عام 2000 ثم أسقطت التهم عنها
وجرى الاعتقال بمنزل نعومي كامبل في بارك افنيو في نيويورك الخميس حيث اتهمت كامبل بالاعتداء على مدبرة منزلها آنا سكولافينو بعد أن اتهمت كامبل الأخيرة بسرقة بعض قطع من ملابسها، وفق أسوشيتد برس.
وقالت الينا كريدر مساعدة المدعى العام إن مدبرة المنزل قد نقلت الى المستشفى حيث عولجت من إصابة في الرأس. وطالبت كريدر من القاضي إحتجاز جواز سفر كامبل البريطانية الجنسية وفرض كفالة عليها بقيمة 3500 دولار أمريكي.
الا أن محامي كامبل ديفيد بريتبارت أقنع القاضي بعدم جدوى إحتجاز جواز سفر موكلته لأنها شخصية معروفة عالميا ولن تستطيع الهرب على حد قوله.
وأصدر القاضي أمرا بحماية كامبل وأبلغها بعدم إجراء أي اتصالات مع مخدومتها التي امرها بتسليم مفاتيح الشقة لكامبل. كما حدد القاضي يوم 27 يونيو/ حزيران المقبل كموعد لأول جلسة في القضية.
وفي تعلقيها على القضية قالت كامبل في بيان أصدرته "إن واقعة الاعتداء غير صحيحة على الاطلاق" وأضافت أنها كانت تسأل مدبرة منزلها آنا سكولافينو عن اشياء مفقودة منذ أن التحقت بالعمل لديها منذ أكثر من شهرين.
ونفت ناطقة باسم العارضة الشهيرة في بيان أي مسؤولية لكامبل عن الاعتداء. واضافت "نحن نعتقد أن هذه القضية هي قضية ثأر لأن نعومي قد طردت مدبرة منزلها في وقت سابق من صباح الخميس. ونحن واثقون من أن المحكمة سترى الامر على هذا النحو."
وليست هذه اول مرة تواجه فيها عارضة الازياء الشهيرة مشاكل مع القانون. فنعومي (35 عاما) أقرت بذنبها عام 2000 في محكمة كندية بالاعتداء على مساعدتها السابقة في فبراير /شباط عام 2000 ثم أسقطت التهم عنها
إضافة تعليق جديد