مسرح

16-05-2009

جواد الأسدي: دمشق بيوت حنين لا يعود

الجمل: فيما يلي كلمة المخرج العراقي جواد الأسدي صاحب «مسرح بابل» في بجواد الأسدييروت التي أرسلها إلى احتفالية دار الفنون بفواز الساجر في ذكراه الواحد والعشرين والتي ألقيت مسا أمس بحضور أصدقائه وتلاميذه وأسرته ومحبيه على مسرح دار الفنون بحي القنوات:
06-05-2009

«أبو حليمة»مسرحية من القدس من إخراج جاكوب آمو:المعاناة الساخرة

تشبه مونودراما «أبو حليمة»، التي يؤديها الممثل المقدسيّ النشأة والمولد اسماعيل دباغ عن قصة للأديب طه محمد علي بعنوان «ما يكون»، تشبه رسالة مطولة إلى الرئيس (الفلسطيني). مرافعة تبدأ بنكبة العام 1948، ولا تنتهي بأوسلو، والجدار الفاصل، ويوميات العيش المرّ تحت الاحتلال. إنها حكاية الفلسطيني أبو حليمة، الذي يروي ذكرياته مذ كان طفلاً في مخيمٍ في الشتات.

06-05-2009

أسعد فضَّة: مها تناديه: «متى تعود إلى المسرح؟»

لم تفارقه ابتسامته الطفولية طوال لقائنا، رغم حضوره الآسر. هو نموذج الرجل، بكامل سلطانه، وحنانه أيضاً. إن سألت عنه، يُجمع من يعرفه على أنّه «الإنسان المحترم»، قبل أن يحدّثوك عن المخرج والممثل ورئيس نقابة الفنانين طوال أعوام ثمانية،
04-05-2009

المهاجران ليست سوى «صحن فلافل وضع أمام جائعين»

رغم كل الكلام الجميل والإجماع الذي حصده «المهاجران» في أنه العرض الأهم خلال الماضي من السنين الكثيرة في إنتاج المسرح السوري، وربما القادم منها، إلا أن محمد آل رشي يعتبره عملاً عادياً، ولكن يشبه صحن فلافل وضع أمام جائعين،