مسرح

06-04-2009

«طقوس الإشارات والتحولات:»فتنة السينوغرافيا تعادل جمال النص

لا يشير تأجيل النقاش حول واحد من أعمال سعد الله ونوس إلا إلى رغبة في تأجيل مناكفة واحد من الرموز الثقافية، التي قد يرى البعض حرجاً في مجادلتها، مع أن ذلك الجدل ضروري كي يبقى الرمز على قيد الحياة. كان ذلك من سوء حظ المخرج الفرنسي وسام عربش الذي تصدى أخيراً لتقديم «طقوس الإشارات والتحولات» (الطبعة الأولى 1994 ـ دار الآداب
05-04-2009

أحمد معلا يمسرح المعري

ليس مهماً اللقب عندما نقول ميرو أو المعري لكننا مع ذلك لا نقول الحالة! نقول المتنبي ويبقى في أذهاننا الشخص أو الشاعر لكننا نادراً ما نقصد الحالة!
02-04-2009

إيقاف عرض «طقوس الإشارات والتحولات» في حلب

فوجئ ممثلو مسرحية «طقوس الإشارات والتحولات» بإدارة فندق البلانت في حلب تطلب منهم إخلاء غرفهم والمغادرة، ليكتشفوا أن مسرحيتهم المقررة مساء ذلك اليوم قد ألغي عرضها، وأن «طقوس الإشارات والتحولات»
01-04-2009

جواد الأسدي: وريث كربلاء يكتب الأجساد بالضوء

كمن يشاهد فيلماً سينمائياً، هكذا يمشي جواد الأسدي. في الطريق إلى المسرح، تلتقط عيناه كالمتفرّج حركة الناس والتفاصيل في الشوارع وعند الأرصفة. لكن حياته تبدأ عند أبواب المسرح. هنا يشعر باللذة: «البروفة هي العيد الحقيقي ليومياتي»،
31-03-2009

"شربل روحانا"... يزين بموسيقاه "دار الفنون بدمشق"

كان يحتضن عوده وفي عينيه بريق يلمع حباً وإبداعاً، إنه "شربل روحانا" الذي أتى إلى "دمشق" ليقدم حفلة خاصة على مسرح "دار الفنون" في ذلك البيت الدمشقي القديم، أداء "شربل" كان أبعد ما يكون عن الجمود، فعوده الذي يتحسسه بالدفء
29-03-2009

طقوس الإشارات والتحولات تعزز لغة الحوار الثقافي السوري الأوروبي

بحضور السفير الفرنسي ميشيل دوكلو ورئيس بعثة المفوضية الأوروبية فاسليس بونتوسوغلو بدمشق عقد مخرج مسرحية طقوس الإشارات والتحولات وسام عربش مؤتمرا صحفيا ظهر يوم الخميس الفائت في مسرح القباني بإشراف الدكتور عجاج سليم مدير المساح والموسيقا، قدمت للمؤتمر وقامت بالترجمة ريم حداد الملحقة الإعلامية في المركز الثقافي الفرنسي..
27-03-2009

مسيرة شموع «معارضة» إلى بيت أبي خليل القباني

«ولما عرف الشيخ سعيد الغبرا أنّ السلطان عبد الحميد سيصلي الجمعة في جامع أيا صوفيا انتظر موكبه هناك، وما إن هلّ الموكب حتى صاح الغبرا بأعلى صوته: أدركنا يا أمير المؤمنين، فإن الفسق والفجور قد تفشّيا في الشام، فهُتِكت الأعراض وماتت الفضيلة،