عزمي بشارة

20-06-2015

داعش يقيم مسابقة لحفظ القرآن والجوائز سبايا !!

أظهر منشور متداول عن "إعلان" لتنظيم "داعش" الارهابي يوضح التهنئة بشهر رمضان المبارك لمسلحيه ولكافة الدواوين والمفاصل التابعة له، وأعلن ديوان الدعوة والمساجد عن البدء بمسابقة حفظ سور من القران الكريم ،من 1رمضان وحتى 20 رمضان.

17-12-2009

عزمي بشارة: مايجري محاولة لاستبدال التاريخ‏

في الجلسة الافتتاحية للندوة الدولية «القدس في التاريخ»، التي تقيمها المديرية العامة للآثار والمتاحف، والتي اُفتتحت صباح الأربعاء 15 كانون الأول 2009 في القاعة الشامية في المتحف الوطني بدمشق، قدَّم الدكتور عزمي بشارة محاضرة حول القدس،
25-11-2009

يوميات مدرّس متقاعد «3».

وحدة حرية اشتراكية: الشعار الذي كان يردده طلابنا قبل أن يشبوا ويصبحوا ضباطاًَ وفلاحين، عمالاً ومديرين، تجاراً وفاسدين، رجال دين ومخبرين، وزراء ومعارضين، أطباء وجلادين.. ولم يستطع أحد منهم بعد تحقيقه أو نسيانه!؟.."المزيد"..

02-11-2009

محاضرة د.عزمي بشارة في دمشق

في محاضرته في جامعة دمشق، أكد المفكر د.عزمي بشارة على أن الدفاع عن الأقصى هو مهمة وطنية، وأن الصراع على الأقصى هو صراع بين المحتل وبين الواقع تحت الاحتلال على السيادة السياسية. كما أكد على أن كل القدس أقصى
08-08-2009

عام على رحيل كبير الشعراء محمود درويش

حيفا وبيروت، باريس وتونس، رام الله وعمّان...
في 9 آب (أغسطس) 2008، توقّف قلبه المثخن عن الخفقان في أحد مستشفيات هيوستن، في ولاية تكساس الأميركية. لكنّ الشاعر ما زال طاغياً في «غيابه». ماذا يبقى لنا من صاحب الــ «جداريّة»؟

30-07-2009

عزمي بشارة: وطن في حقيبة وقلبٌ على سفر

يضع حياته بين دفتي كتاب ويحمله معه كحقيبة سفر.. هي «فصول» تختزل انطباعات وأفكار عزمي بشارة في كتابه الأخير الصادر عن المركز الثقافي العربي بالدار البيضاء.. كتاب ليس شعراً وليس نثراً ولا قصة ولا رواية وإنما كل هذه
24-07-2009

كيف تصبح اللغة فسحة للبوح عند عزمي بشارة

من المغري دائماً أن تقف على إبداعات سياسي ومفكّر، مسيرته مشدودة بين طوباويّة الفكرة وامتحانات الواقع. بل من الممتع أن تكتشف كيف تصبح اللغة فسحة للبوح، استراحة محارب بعيداً عن المعمعة،
11-02-2009

5 دروز مرشحون للانتخابات أحدهم على لائحة ليبرمان!

يتنافس للمرة الأولى خمسة مرشحين من الطائفة الدرزية على مقاعد مضمونة تقريباً، يتوزعون على لوائح أحزاب إسرائيلية مختلفة من «إسرائيل بيتنا» المعادي للعرب، إلى «حزب التجمع العربي الديموقراطي» المدافع عن الهوية الفلسطينية والعربية.