صحة

12-10-2011

المكمّلات الغذائية خطر على المسنّات

حذّرت دراسة أميركية من خطر المكملات الغذائية على النساء المتقدمات في السن، مشيرة إلى أن الفيتامينات وحمض الفوليك والمعادن قد تزيد احتمالات وفاتهن.
06-10-2011

الصداع... زهور وعطور وجوع وطقس

تشكو من الصداع منذ مدة. يداهم رأسها على حين غرة. يستغرق أحياناً بضع ساعات وأحياناً أخرى يلازمها طوال اليوم. تارة يركن بتناول المسكنات، وتارة لا يهدأ حتى على أقواها. أصبح الوضع لا يطاق.

05-10-2011

الجهل في التعاطي مع المصابين الشباب: "هيداك المرض" أخطر من "السرطان"

ما ان تدخل منزل مصاب بالسرطان، حتى تشعر كأن المرض يخيّم على أصحابه. نظرات الخوف تملأ المكان وتطفو على الزائرين، كأنهم في "زيارة وداع". تطالعك من بين وجوههم ابتسامة ارتسمت بضيق على وجه فادي م. صاحب الأعوام الثلاثة والعشرين
03-10-2011

زيت السمك بعد سن السادسة لا يفيد

تشير بعض الأدلة العلمية إلى ان تناول زيت السمك خلال فترة الحمل يمكن ان يساعد على تطوير القدرات الذهنية للأطفال، إلا ان دراسة اسبانية اشارت الى ان هذا المكمل الغذائي لا أثر له في هذا الصدد عندما يبلغ سن الطفل ست سنوات.

30-09-2011

معادن تقي من الأمراض

يحـــتاج جــسم الإنــسان إلى كميات زهيدة من بعض المعادن تقدر بالميليغرام أو بالميكروغــــرام، وهـــذه الكميات يستطيع الشخص أن يســتدركها مــن طـــريق تناول غذاء متوازن، غير أن طعام كثيرين لا يحتوي للأسف على الحد الأدنى المقبول من هذه الكميات، من هنا خطر التعرض لبعض الأمراض الناتجة من هذا النقص.

30-09-2011

المراهم من دون إشراف طبي... قاتلة

مريضة منذ سنوات. تتناول أدوية معينة للسيطرة على المرض. عرجت على الصيدلية واشترت أحد المراهم الجلدية ودهنت بشرتها به. بعد أيام أخذت تعاني من اندفاعات جلدية.

27-09-2011

بدانة الطفل تبدأ في الرحم

يفترض بكل النساء أن يتنبهن إلى وزنهن بعدما تبين أن بدانة الأطفال تبدأ منذ تكونهم في الرحم، والأمهات البدينات يلدن أطفالاً بدناء.
23-09-2011

مقارنة بين زيت الزيتون وزيت السمك

الفوائد الصحية لزيت الزيتون وزيت السمك غنية عن التعريف خصوصاً على صعيد القلب والشــرايين، فالاثنان يحتويان على أحماض دهنية تعود بالنفع الكبير على كل خلايا الجسم. وهنا مقارنة بين الاثنين.

22-09-2011

التكيّس الكلوي.. صداع وضغط دم والتهابات ووراثة

منذ أكثر من عام ونيف وهي تعاني من وجع في الخاصرة. وفي كل مرة كانت تلقي باللوم على البرد. وبعد طول انتظار قررت أن تستشير الطبيب فأخضعها لفحوص سريرية ومخبرية وشعاعية ليتبين منها أنها مصابة بداء التكيس الكلوي.