09-10-2008
حنا مينه: اللاذقية مدينتي وبحرها شراييني!..
ها أنا، من جديد، في المدينة التي أحببتها ولما أزل!
ها أنا، في المدينة، التي أخذت منها أصابعي وحروفي!
حنا مينة
08-10-2008
حنّا مينة في الطليعة
من هو أبرز روائي عربي اليوم؟ الاستفتاء أجرته وكالة «أنباء الشعر العربي» المتخصّصة بالشعر والأدب العربيّين. وكان أن احتلّ الروائي حنا مينة المرتبة الأولى، تلاه سليم بركات فـ ... علاء الأسواني. وفاز العراقي علي بدر بالمرتبة الرابعة.
20-09-2008
حنا مينه... حارس الشقاء والأمل
صدر عن الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية /2008/. وضمن سلسلة أعلام الأدب السوري، كتاب «حنا مينة» حارس الشقاء والأمل. لمؤلفه نذير جعفر.
11-09-2008
حنا مينه... حارس الشقاء والأمل
هل هي صدفة أن يقع بين يديّ كتاب تعريفي بالروائي الكبير حنا مينه، ثم في اليوم التالي أقرأ وصيته منشورة في الصحافة السورية، يطلب فيها ألا يذاع خبر موته، وألا يقام له حفل تأبيني، وألا يرثيه أحد،
21-08-2008
حنا مينه في سلسلة أعلام الأدب السوري
عن الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008, وضمن سلسلة أعلام الأدب في سورية, صدر للناقد نذير جعفر كتاب جديد بعنوان: «حنا مينه حارس الشقاء والأمل» ويشتمل على مقدّمة وثلاثة فصول مختارة من إبداعه
18-08-2008
وصية زوربا السوري
أشجاني وأبكاني حنا مينة في وصيته الأخيرة: «لا حزن، لا بكاء، لا لباس أسود، لا للتعزيات أو التأبين.. يكفي أربعة أشخاص من دائرة دفن الموتى، وبعد إهالة التراب علي، في أي قبر متاح، ينفضون أيديهم ويعودون إلى بيوتهم.."المزيد"..
18-08-2008
وصية حنا مينه
أنا حنا بن سليم حنا مينه، والدتي مريانا ميخائيل زكور، من مواليد اللاذقية العام 1924، أكتب وصيتي وأنا بكامل قواي العقلية، وقد عمّرت طويلاً حتى صرت أخشى ألا أموت، بعد أن شبعت من الدنيا، مع يقيني أنه «لكل أجل كتاب».
08-08-2008
عن حنّا مينه... زوربا البحري في قلب العاصفة
لا تكمن قيمة روايات الكاتب حنّا مينه (1924) في نزعتها التبشيرية، أو في مرجعيّاتها الاجتماعية، بل في طريقة تقديم هذه العوالم في إطار من التشويق والإمتاع، وهز ركود الحياة والأشياء من حوله، في ثنائيات متجاورة ومتصارعة في آن واحد
15-05-2008
الذاكرة القومية في الرواية العربية
أخذت الرواية العربية تحتل مكاناً واسعاً في الدراسات الأدبية والفكرية لأسباب عديدة، أبرزها صعود نجمها في الآونة الأخيرة وتسيّدها المجال الأدبي، وراح الباحثون والكتاب يتناولونها من جوانب مختلف، ويربطونها بمواضيع عدة. وفي هذا السياق يدرس فيصل دراج، في كتابه
21-04-2008
«الذاكرة القومية في الرواية العربية» لفيصل دراج
لا تمكن دراسة الرواية العربية، كما يرى فيصل دراج في كتابه «الذاكرة القومية في الرواية العربية» (مركز دراسات الوحدة العربية - 2007)، من دون الأخذ في الاعتبار منطلقات أساسية، منها أن الرواية العربية منذ بدايات تشكُّلها حتى اليوم،