أنقرة
نشرة المساء
ـ توجيهات عسكرية لإيقاف العلمية العسكرية في حرستا، و تعزيز خطوط الدفاع و وسد الثغرات..
وكان المركز الروسي للمصالحة في سوريا قد دعا أمس أطراف النزاع في سوريا، إلى وقف الأعمال العدائية في الغوطة الشرقية وانسحاب الأطراف المتحاربة لمناطق خفض التصعيد.
وقال المركز التابع لوزارة الدفاع الروسية في بيان: "التزاماً بأحكام مذكرة تأسيس مناطق خفض التصعيد في الجمهورية العربية السورية، يدعو المركز الروسي للمصالحة كافة أطراف النزاع في الغوطة الشرقية إلى وقف الأعمال العدائية".
وأضاف البيان: "يجب عودة كافة التشكيلات المسلحة إلى مواقعها ضمن حدود منطقة خفض التصعيد".
دائرة إدلب بين تركيا وروسيا
أخرج الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تركيا من نطاق الاتهامات بشأن الهجوم على قاعدة حميميم، ورغم غضب أنقرة من التقدم السوري في محافظ إدلب، لكن الكرملين تجنب أي تصعيد ووضع التحركات التركية ضمن سياق أستانا، متجاهلاً كل التقارير التي تتحدث عن انتشار تركي في الشمال الغربي لسورية، بما يكشف مرونة واضحة من موسكو لخفض التوتر وربما استبعاد احتمال التماس الدبلوماسي مع تركيا، فتصريحات بوتين يوم الخميس الماضي
الجيش التركي يرسل تعزيزات عسكرية إلى الحدود مع سوريا
الجيش يحافظ على مواقعه في شرق إدلب... وينشّط جبهة ريف حلب الجنوبي
الجيش يصدّ هجوماً «تركيّاً» جنوب شرق إدلب
زواج «أستانا» و«سوتشي» في إدلب
تشير تطورات المعارك في إدلب إلى استخدام الجيش السوري تكتيك «المطرقة والسندان» فعمد إلى تثبيت وجوده في ريف حلب الجنوبي القريب من الحدود الإدارية لإدلب وتحديداً في جنوب منطقة الحاضر وتقوية هذا الوجود، مع إشغال جبهة النصرة بمعركة أشرس وأقوى انطلقت فيها وحدات الجيش من شمال حماة وتوغلت في ريف إدلب الجنوبي الشرقي وصولاً إلى أبو الضهور، في سيناريو مكرر لمعركة استعادة أحياء شرق حلب أواخر عام 2016م.