العراق

أقر «التحالف الدولي» الذي تقوده واشنطن بزعم محاربة تنظيم داعش الإرهابي، بأنه استهدف موقعاً عسكرياً في دير الزور، وزعم أن ذلك كان «دفاعا عن النفس»، في وقت استقدم فيه أسلحة مضادة للدروع، إلى قواعده في شرق الفرات.

‏وسط مشاورات مكثفة بين ضامني مسار «أستانا» بشأن تشكيل «لجنة مناقشة الدستور» وإطلاق عملها، يصل نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم والمبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون إلى طهران اليوم.

تأتي زيارة المعلم قبل انعقاد قمة رؤساء دول رعاة «أستانا» (روسيا، إيران، تركيا) في 14 الجاري، وبعد إعلان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن العمل على تشكيل اللجنة «شارف على الانتهاء»، على حين أكد رئيس هيئة المصالحة الوطنية علي حيدر أمس أن أهم شروط نجاحها «هو ممارسة دورها بعيداً عن أي ضغوط خارجية أو شروط سياسية». 

أبقت الولايات المتحدة على عددٍ من قواعدها في العراق، منذ عام 2011. ويبلغ عددها، اليوم، حوالى 10 قواعد، تتوزّع على الشكل الآتي:

في مقال نشرته صحيفة #الاندبندنت البريطانية، تحدث الكاتب باتريك كوكبورن المتخصص بأمور الشرق الأوسط أن الغرب لن يستهين ب "داعش" بعد الآن، لكنهم فشلوا في تعلّم الدرس المُستقى من ولادة هذا التنظيم و سقوطه. تماماَ كما أعلنت الولايات المتحدة القضاء كلياً على تنظيم القاعدة (سلف داعش) في 2007 فقد انبعث مجدداً باسم جديد و هو ما يعوّل عليه قادة تنظيم الدولة الاسلامية . 

ممنوع … مسموح … محداسة منح إجازات تصدير لأشخاص لا ترضي نسبة كبيرة من التجار والمستوردين، فالسوق قادرة على تحقيق التوازن بينود، هذه الكلمات الأكثر تداولاً في مجال الاستيراد إلى سورية، هذا القطاع الذي لا يخلو من المشاكل ما بين التجار والحكومة، فلكل منهم نظرته الخاصة للوضع الاقتصادي الذي يمر به البلد وتحليله حول إمكانية تمويل المستوردات، والتي تبدأ من إجازات الاستيراد ومنح القطع الأجنبي لتنتهي بال

ينعقد اليوم في بروكسل اجتماعٌ مشترك بين وزراء خارجية دول الجامعة العربية ووزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، يُفترض به أن يتناول القضايا الشائكة في منطقة «الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، وتحديداً ما يتعلق بالأوضاع في كلّ من سوريا وفلسطين وليبيا والسودان والعراق ولبنان، وأزمة النازحين السوريين في البلدان العربية المضيفة.

كشف الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وجود قنوات تواصل استخباراتية بين أنقرة ودمشق «على مستوى منخفض»، في الوقت الذي يتوسّع دور أربيل في رعاية قنوات تفاوض تشمل ملفّات عدة، على رأسها مصير شرق الفرات

مرة أخرى، يؤكد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، نيته الإبقاء على قواته في العراق، والهدف «مراقبة إيران». الموقف الجديد جاء أمس خلال حديث صحافي، أعلن فيه ترامب تمسّك واشنطن بـ«القاعدة العسكرية الرائعة، وذات التكلفة الغالية»، على اعتبار أنها «مناسبة جداً لمراقبة الوضع في جميع أجزاء منطقة الشرق الأوسط المضطربة». ووصف البقاء بأنه «أفضل من الانسحاب...

مع تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه «حان الوقت لسحب القوات» الأميركية من سورية، بدأ «مجلس سورية الديمقراطية- مسد» مغازلة النظام التركي لـ«الحوار».