العراق

هل تستطيع الولايات المتحدة الانتصار على سورية وإيران وحزب الله معاً وهي التي لم تستطع الانتصار على مجموعات طالبان في الحرب الأمريكية الأفغانية؟

أكّد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أنّ سر قوة المقاومة ليس بالسلاح أو المال بل في مواجهة الهيمنة الأمريكية والمشروع الصهيوني.

وقال السيد نصرالله خلال كلمة في ذكرى القادة الشهداء: إنّ قوة المقاومة في لبنان وغزة والبحرين واليمن والعراق وسورية هي روح الفداء والتضحية بين أبناء المقاومة.

انتهت “وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي” و”وزارة الصناعة” بمشاركة “مكتب الحمضيات”، من تعديل الدراسة السابقة لإنشاء معمل عصائر اللاذقية، وتم تحديد موقعه في مشتل الساحل عند مدخل المدينة.

وقال مدير زراعة اللاذقية منذر خير بك إن وزير الصناعة محمد معن جذبة وعد بإنجاز المشروع خلال فترة قريبة، وجرى تصويب كل الأرقام المتعلقة بالمعمل من حيث الجدوى الاقتصادية والفنية ليصبح مشروعاً رابحاً.

وبيّن مدير الزراعة أنه تقرر إدخال بعض خطوط النباتات الاستوائية لاستمرار عمل المعمل على مدار السنة، حيث إن العمل بالحمضيات يكون خلال 3 أشهر فقط.

خرج الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ليبشّر بإعلان «عظيم» سيصدر من واشنطن في غضون اليوم (السبت) عن «تدمير داعش»، بعدما وعد الأسبوع الماضي بإشهار «النصر وإنهاء الخلافة» رسمياً، ليكون ذلك مفتاح البدء بسحب القوات الأميركية من سوريا. بُشرى ترامب هذه خرجت وفق طريقته المعتادة، توازياً مع لقاء هام بين عدد من وزراء الدول الأعضاء في «التحالف الدولي» ومسؤوليها، على هامش «مؤتمر ميونيخ للأمن».

مع إتمام الحراك البحريني المناهض لحكم آل خليفة عامه الثامن، أطلقت معارضة الخارج، وتحديداً تلك المستقرة في بيروت، سلسلة فعاليات تستهدف تقويم تجربة السنوات الماضية، وضخّ دماء جديدة في «الفعل الثوري» كما يروق قياداتٍ أن تسمّيه. هذا الفعل يحتاج، من وجهة نظر القيادي في «ائتلاف 14 فبراير» إبراهيم العرادي، إلى «نقلة في العمل والأداء»، وكذلك في «الخطاب وتصديره إلى الخارج»، وفق ما يقول العرادي.

بينما تتدهور الأوضاع الإنسانية في «مخيم الركبان» بسبب حصار قوات الاحتلال الأميركي وميليشياتها له، تعتزم واشنطن إنشاء قاعدة عسكرية ثابتة بالقرب من مثلث الحدود السوري العراقي الأردني غربي محافظة الأنبار العراقية.

وذكرت مصادر خاصة ، أن الأوضاع الإنسانية للمدنيين المحاصرين في مخيم الركبان الواقع بمنطقة التنف قرب الحدود السورية الأردنية في أقصى الريف الجنوب الشرقي لمحافظة حمص، عادت لتتفاقم وتسوء من جديد.

حتى انقضاء «إجازة» الفصل التشريعي الأول، مطلع آذار/ مارس المقبل، يتّسم المشهد السياسي العراقي بهدوء نسبي، يخرقه حراك كتلتي «الفتح» بزعامة الأمين العام لـ«منظمة بدر» هادي العامري، و«سائرون» المدعومة من زعيم «التيار الصدري» مقتدى الصدر، لإتمام التشكيلة الحكومية قبل نهاية شباط/ فبراير الجاري. وإن كان الهدوء سمة السياسة، فإن المشهد الميداني يبدو مغايراً، سواءً في العاصمة بغداد، أو في غرب البلاد، وشمالها أيضاً.

تتناغم تصريحات بغداد وواشنطن حول إمكانية إعلان القضاء على تنظيم «داعش» خلال الأيام القليلة المقبلة. ثمة جيبٌ أخير للمسلحين شرق نهر الفرات، في المقلب السوري. 

قتل مسلّحيه، أو طردهم وعوائلهم منه، يعني، وبشكل تلقائي، القضاء على آخر معاقل التنظيم، وتبعا لذلك إعلان «الانتصار» عليه في سوريا والعراق. 

فتحت طائرات حوامة أمريكية “أباتشي” رشاشاتها  الثلاثاء 12/2/2019على أهداف لا زالت مجهولة حتى الآن عند المزارع الجنوبية الغربية لمدينة الرقة السورية.

وليست هذه المرة الأولى التي تقوم فيها المروحيات الأمريكية بعمليات غامضة مماثلة في مناطق الريف الغربي للجزيرة السورية.

أعلن مصدر عسكري عراقي اليوم عن إحباط ثلاث محاولات تسلل لعناصر إرهابية من تنظيم “داعش” إلى داخل الأراضي العراقية خلال الأسبوعين الماضيين.

ونقل موقع السومرية نيوز العراقي عن المصدر قوله إن “القوات العراقية نجحت في إحباط ثلاث محاولات تسلل إرهابيين من داعش إلى داخل العراق”.

وأوضح المصدر أن “الفرقة الهندسية في الجيش العراقي عثرت على 11 نفقاً حفرها تنظيم داعش الإرهابي وتربط بين الأراضي العراقية والسورية أحدها بطول نحو 3 كيلومترات”.