15-09-2006
كيف أضعف طوني بلير حزبه وسياسة بلاده
الجمل: أصبحت أيام طوني بلير معدودة على كرسي رئاسة مجلس الوزراء البريطاني، وفي الوقت الذي مازال فيه صعباً التحديد حصراً في أي وقت سوف يذهب، فإن السبب الرئيس الذي سيؤدي لإقصائه عن المنصب قد أصبح واضحاً: