برقيات سرية من السفارات السعودية حول العالم: السعودية تفضح رجال استخباراتها (4)
الغبي والسارق والشحاذ
الغبي والسارق والشحاذ
يمتزج الفنان بالناقد والشاعر عند طلال معلّا – بانياس- 1952 مبرماً شخصية فريدة في تناول مستويات معرفية للوحة التي لطالما اشتغل عليها في معارضه وأعماله المنتقاة في كبريات متاحف العالم؛ فدراسته للأدب العربي بكلية الآداب بدمشق، ومن بعدها للفن في إيطاليا؛ جعلت من هذا الفنان السوري موئلاً لتيارات حداثة فنية عربية رافق بزوغ معظمها في باريس وأميركا والقاهرة وبرلين ودمشق ودبي والشارقة؛ مشرفاً على ندوات
رغم غيابها عن المسلسلات الرمضانية هذا العام، إلا أن الممثلة السورية رغدة تطلّ في شهر الصوم عبر برنامج إذاعي على «القاهرة الكبرى» ويحمل إسم «حبّ لا يموت» (تأليف عماد مطاوع وإخراج أمجد أبو طالب).
أعادت القاهرة سفيرها إلى تل أبيب بعد أكثر من 30 شهراً، ظل فيها منصب السفير المصري لدى إسرائيل خالياً إثر استدعاء السفير السابق عاطف سالم (رشح لسفارة كوبا) إبّان حكم الرئيس الأسبق محمد مرسي، بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في تشرين الثاني 2012، ولم تعد مصر السفير مرة أخرى منذ ذلك التاريخ.
قبيل استقباله وزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس، انتقد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بشدة نية باريس تقديم مشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي قريباً، واعتبر ذلك «محاولة لحشرنا في حدود غير قابلة للدفاع عنها».
وكانت هذه وسيلة نتنياهو للإعراب عن عدم ارتياحه من الموقف الفرنسي، والنية لتقديم مشروع قرار يرسم حدود الدولة الفلسطينية في إطار حل الدولتين مع إسرائيل.
اعتقلت السلطات الألمانية مذيع قناة الجزيرة القطرية أحمد منصور في مطار برلين اليوم بناء على مذكرة اعتقال دولية صادرة عن القضاء المصري.
ونقلت رويترز عن متحدث باسم الشرطة الاتحادية الألمانية قوله إن منصور 52 عاما اعتقل في مطار تيغيل ببرلين بناء على مذكرة اعتقال دولية من السلطات المصرية.
حق التشهير بـ«زوار السفارة»
حالة الإعلام، مع النافذين في سلطات المال والأعمال والأمن والعسكر والدين والعقائد، يمكن اختصارها بمثل شعبي هو: «شيئان لا يمكن أن تعرف عنهما، موبقات الأغنياء، وموت الفقراء». وهذه معادلة تظل قائمة ما دام لا يمكن من يمثل حقه كفرد، أو ينطق باسم الحق العام، أن يحصل على وسيلة لإعلان ذلك.
التحليلات الصحافية العربية للسياسة الأميركية تعكس أوّل ما تعكس مصالح أنظمة الخليج. وحكومات الخليج التي تسيطر على المفاصل الأساسيّة لوسائل الإعلام المكتوبة والمرئيّة، وهي التي تقرّر ما يُسمح بنقله على «عرب سات» و«نايل سات»، وهي التي تقترح مواد للنشر ومواد للحظر ومواد للهزل.