حمص

بحث وفد من رجال الأعمال السوريين اليوم مع غرفة تعاون إيران واقتصاديين إيرانيين سبل تطوير وتعزيز التعاون بين الجانبين في المجال الصناعي والتجاري.

كما تطرق الجانبان إلى سبل إيجاد آليات كفيلة بإزالة العراقيل أمام المستثمرين من الجانبين إضافة إلى التعريف بقدرات وإمكانات الشركات الإيرانية للمستثمر السوري.

وخلال لقائه رجال الأعمال من الجانبين أكد عضو هيئة الرئاسة في غرفة تعاون إيران ماشاء الله عظيمي عمق العلاقات السورية الإيرانية على مدى أربعة عقود معلنا استعداد قطاع التعاون في إيران للمساهمة في عملية إعادة إعمار البنى التحتية في سورية.

تعتبر القطعة النقدية من فئة الخمسين ليرة الأكثر شعبية في مدينة حمص؛ لأنها تشكل رفيق الدرب اليومي كيفما اتجه المواطن والموظف والعامل، والطالب، وحتى المتسوق.

كشفت بيانات رسمية أن الفجوة بين دخل المواطن السوري والمتطلبات الحقيقية للإنفاق تزيد بنحو 8 أضعاف.

وأظهرت دراسة حديثة للمكتب المركزي للإحصاء، أن متوسط الإنفاق التقديري للأسرة لعام 2018 قد بلغ 325 ألف ليرة شهرياً، علماً بأن وسطي الأجور والرواتب يتراوح ما بين 30 ـ 40 ألف ليرة، في القطاع العام، ونحو 65 ألف ليرة في الخاص. 

جددت دمشق وموسكو دعوتهما للولايات المتحدة لمغادرة منطقة التنف وإغلاق «مخيم الركبان» بعد أن واصلت قوات الاحتلال الأميركي منع قاطني المخيم من الخروج، في وقت كبد الجيش العربي السوري تنظيم داعش الإرهابي خسائر فادحة بالأرواح والعتاد في ريف حمص الشرقي.وجاء في بيان للهيئتين التنسيقيتين السورية الروسية لعودة المهجرين السوريين، وفق وكالة «سانا» للأنباء: أن المجموعات الإرهابية المدعومة من الولايات المتحدة تحتجز منذ 1773 يوماً آلاف المدنيين الراغبين بمغادرة مخيم الركبان في منطقة التنف المحتلة من قوات أميركية»، مضيفاً: «إن الوضع في المخيم لا يزال كارثيا وقاطنيه يحاولون البقاء على قيد الحياة بصعوبة نتيج

لا يزال سكان البادية السورية يتذكرون بكثير من الأمل عام 1988 حين أهدتهم السماء موسما وفيرا من “الكمأة”.

خلال العام الحالي، ومع تشديد الحصار الاقتصادي الأمريكي وبعض الأوروبي على سوريا، لم تتأخر السماء عن وهب السوريين موسما غير مسبوق من هذه النبتة مرتفعة القيمة الغذائية، والسعر أيضا.

أحد تجار الكمأة في حماة، ممن يعرضون بضاعتهم القادمة من باديتها ضمن أسواقها، “هذه النبتة يبذرها الرعد في الأرض، إنها هدية الله سبحانه وتعالى للسوريين هذا العام”.

محملا بـ 1500 طن من الحبوب وبعد توقف خلال سنوات الحرب وصل أول قطار إلى صوامع الناصرية بريف دمشق قادما من مرفأ اللاذقية.

وقطع القطار في رحلته اليوم مسافة 310 كيلومترات من المرفأ وصولا إلى الصوامع.

ويأتي هذا الحدث تتويجا للجهود الكبيرة التي بذلها عمال المؤسسة العامة للخطوط الحديدية لتجهيز 122 كيلومترا من السكة الحديدية الواصلة بين حمص ودمشق إضافة الى وصل السكة الحديدية بالصوامع والمطاحن الأمر الذي يسهل عملية نقل الحبوب والطحين أيضا.

أكدت مديرة المخابر في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك لينا عبد العزيز أن أكثر العينات المخالفة الواردة الى المخبر هي منتجات المخللات وبخاصة اللفت التي يقوم المخالفون فيها باستخدام ملونات غير طبيعية لإضفاء اللون الزهري الباهي تأتي بعدها منتجات الأجبان والألبان التي تركز معظم مخالفاتها على استخدام مادة النشاء والزيوت المهدرجة بدلاً من الدسم الحيواني بهدف الغش وزيادة الربح على حساب المستهلك، إضافة إلى مقبلات الأطفال (الشيبسات) التي كان يتبين احتواؤها على ملونات وتلوث ميكروبي يسبب أوجاعاً في البلعوم بسبب استخدام زيوت غير صحية، إضافة الى عدم وعي أغلب البائعين بأن وضعها في الشمس فترات طويل

تمكنت دوريات فروع مكافحة المخدرات والأمن الجنائي في محافظات {دمشق – ريف دمشق – حمص – اللاذقية } من إلقاء القبض على العديد من مروجي المواد المخدرة ومتعاطيها، وضبطت بحوزتهم مواد وحبوب مخدرة، وبالتحقيق مع المقبوض عليهم اعترفوا بحيازتهم المواد المخدرة وتعاطيها وترويجها.

تمكن فرع الأمن الجنائي بحمص من إلقاء القبض على أحد تجار المخدرات في ريف حمص الشمالي .

وبينت مصادر مطلعة أنه وبناء على توجيهات قائد شرطة حمص، اللواء عبد الحكيم الوردة، لمتابعة نشاط مروجي المخدرات في المحافظة، قامت احدى دوريات الأمن الجنائي بنصب كمين للمدعو ( ب، د) مواليد ١٩٨٤ على مدخل مدينة الرستن .

وأضافت المصادر أن ” المقبوض عليه كان بحوزته ٢٥ ألف حبة كبتاغون مخدرة و ٣ غ حشيش و ١٠٠ دولار مزورة، كما سيتم تحويله إلى القضاء المختص بعد انتهاء التحقيقات ” .

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن الأقمار الاصطناعية رصدت الظروف المأساوية التي يعيش فيها قاطنو مخيم الركبان، كما تم العثور على مقبرة جديدة تحوي 300 مدفن قرب سياج المخيم.

وقالت وزارة الدفاع في بيان صدر أمس الثلاثاء إنها "تواصل رصد الوضع في مخيم الركبان"، وأن صور الأقمار الاصطناعية الملتقطة قبل أيام، "تظهر الظروف الحقيقية التي يعيشها قاطنو الركبان".