حمص

الموقع
12-12-2011

الإضراب يفشل في معظم المدن ويشل المناطق المتوترة

تفاوتت الاستجابة للدعوة إلى الإضراب بين المدن السورية حيث شهدت أغلبية الأسواق حركة اعتيادية وطبيعية وواصلت الفعاليات الاقتصادية والاجتماعية والتجارية والمؤسسات الخدمية عملها بشكل شبه طبيعي،

11-12-2011

منشورات سورية 5 : حمص أولاً

الجمل ـ عمار سليمان علي: حمص أولاً

ألم تعثروا على رقم (طوارئ) حمص؟!
***
حِمصُ الَّتي تَدعوكَ جَهِّز دَعوَةً      
لِغَياثِها إِن لَم تُجَهِّز عَسكَرا
ولِفتح حِمْصٍ في الفتوح مزيَّةٌ      
فيحقُّ فيها أن يُسمَّى الأَكبرا

11-12-2011

أسعار العقارات في سورية إلى أين؟

لوحظ منذ بداية الأحداث في سورية في منتصف آذار الماضي تباطؤ حركة البيع و الشراء مع استقرار نسبي للأسعار، لكن مع اشتداد الضغوط على القطر انخفضت أكثر حركة البيع و الشراء مع ملاحظة زيادة عرض للعقارات التي تقع في (المعضمية، القدم،...) مقابل طلب قليل جدا على الشراء في هذه المناطق.
10-12-2011

تحرير 14 مخطوفا بحمص والقبض على 8 إرهابيين بحماة

في إطار استهدافها لورشات المؤسسات التي تعمل لخدمة المواطنين وتلبية حاجاتهم اليومية قامت مجموعة إرهابية مسلحة اليوم بإطلاق النار على مركز الطوارىء التابع لوحدة كهرباء معرة النعمان بريف إدلب ما أدى إلى إصابة ستة عاملين بجروح.
10-12-2011

الإنسحاب الاميركي من العراق وسورية ايضا

بعيدا مما تحاول دول غربية وعربية ووسائل اعلام عديدة الباسه للوضع في سورية, واظهار نظام الحكم فيها وكانه يلفظ انفاسه الاخيرة ,ثمة وقائع دامغة تدحض هذه المحاولات وترسم مشهدا مغايراً يعكس استمرار تماسك النظام وسيطرته على البلاد وعلى كمّ كبير من عناصر القوة التي ظهر بعضها ولم يفرج عن بعضها الآخر حتى الآن.
10-12-2011

حديث صريح عن وهم الطائفية

الجمل ـ عبد الله علي: هل تساءل أحدنا يوماً بينه وبين نفسه ما إذا كان طائفياً أم لا؟ بالأمس وجهت هذا السؤال إلى نفسي وراعني الشعور أنني قبضت على نفسي متلبساً بالجرم المشهود!. أنا طائفيٌّ إذاً!!!!. ولما لا؟ لا أعرف!!

10-12-2011

سوريا تدرس رد العربي والريـاض تتـحـدث عـن عقـوبات إضافـيـة قـريبـة

أعلنت دمشق، أمس، أنها لا تزال تدرس الرد الذي تلقته من الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي حول بروتوكول المراقبين، موضحة انه «لا يوجد حتى الآن دخان لا ابيض ولا اسود»، فيما حذر الرئيس السابق للاستخبارات السعودية الأمير تركي الفيص