حمص

الموقع
08-03-2011

أمطار بمعظم المحافظات وثلوج فوق المرتفعات الجبلية

توالي درجات الحرارة انخفاضها اليوم لتصبح أدنى من معدلاتها لمثل هذه الفترة من السنة بنحو 2 إلى 4 درجات مئوية ويكون الجو غائما جزئيا إلى غائم أحيانا وتهطل زخات من المطر فوق أغلب المناطق ويكون غزيرا ومصحوبا بالرعد أحيانا وذلك نتيجة استمرار تأثر البلاد بمنخفض جوي في طبقات الجو كافة يترافق بكتلة هوائية باردة ورطبة.
03-03-2011

المخرج السوري محمد عبد العزيز: أنا كائن غير وفي للماضي

لعل «دمشق مع حبي»، الفيلم الروائي الطويل الثاني للمخرج السوري محمد عبد العزيز، الحائز فيلمه الأول «نصف ملغ نيكوتين» (2009) ثلاث جوائز في مهرجان «باري» في إيطاليا، سيغيّر معادلة العرض السائدة للأفلام السورية، التي اعتدنا كمشاهدين انتظارها طويلاً، إلى أن تملّ منها المهرجانات وتفتر علاقتنا بها.

02-03-2011

الحرارة إلى ارتفاع والجو صحو بشكل عام

تميل درجات الحرارة للارتفاع لتصبح قريبة من معدلاتها ويكون الجو صحوا بشكل عام مع ظهور بعض السحب المتفرقة نتيجة تأثر البلاد بامتداد ضعيف لمرتفع جوي سطحي يترافق بتيارات شمالية غربية في طبقات الجو العليا.
02-03-2011

مهرجان أيام سينما الواقع يبدأ دورته الرابعة اليوم

تفتتح اليوم في صالة الكندي بدمشق الدورة الرابعة من مهرجان أيام سينما الواقع وذلك عند الساعة الخامسة ويعرض فيلم الافتتاح "القطار الأخير إلى المنزل" كما يعاد فيلم الافتتاح في اليوم ذاته في سينما الزهراء الساعة السادسة مساءً.

28-02-2011

لص أنيق يخدر ضحاياه بالبولمانات ويسلبهم أشياءهم الثمينة

ابتكر اللص /ع- ب/ 32 عاماً من مدينة سلمية، أسلوباً جديداً في سلب ضحاياه أشياءهم الثمينة، مثل (الكمبيوترات المحمولة، والأجهزة الخليوية، وساعات اليد الغالية، ومحافظهم وما فيها من نقود وبطاقات شخصية) فقد كان يراقب ويترصد ضحاياه من المواطنين في مراكز انطلاق البولمانات في محافظات القطر،
27-02-2011

جواد الأسدي يمسرح اللامكان العراقي

في المشهد الأخير في مسرحية «نساء في الحرب» تواجه أمينة إحدى «البطلات» الثلاث ظلّها على الجدار الأسود وتحتك به حتى لتصبح هي وهو شخصاً واحداً أو طيفاً واحداً. هذا المشهد يمثل فعلاً الخاتمة المأسوية التي حدست بها النسوة العراقيات الثلاث وسعين طوال العرض المسرحيّ

27-02-2011

آلام الأذن من النظافة المفرطة

بعد منتصف الليل بقليل استيقظ الأهل على صراخ طفلهم الذي لم يتجاوز السنتين، وعندما شاهدوه لاحظوا أنه يضرب رأسه بالوسادة، ويتلوى يميناً وشمالاً. حاول الأهل تهدئته ليعود إلى نومه، لكن محاولتهم باءت بالفشل،