أفغانستان: غارة «أطلسية» تقتل 10 أطفال
أودت غارة «أطلسية» في ولاية كونار شرقي أفغانستان، أمس الأول، بحياة 18 مدنياً أفغانياً، بينهم عشرة أطفال، وذلك بالتزامن مع هجوم نفذته «حركة طالبان» في ولاية زابل أدى إلى مقتل خمسة من عناصر قوات الاحتلال.
أودت غارة «أطلسية» في ولاية كونار شرقي أفغانستان، أمس الأول، بحياة 18 مدنياً أفغانياً، بينهم عشرة أطفال، وذلك بالتزامن مع هجوم نفذته «حركة طالبان» في ولاية زابل أدى إلى مقتل خمسة من عناصر قوات الاحتلال.
أجرت قناة أولوصال وصحيفة ايدينليك التركيتان مقابلة مع السيد الرئيس بشار الأسد حول الوضع في سورية والمنطقة، وفيما يلي النص الكامل للمقابلة:
من صورة لتمثال الحرية الشهير حاملاً كاميرات مراقبة بدلاً من الشعلة، مروراً بتحوير شعار حملة باراك أوباما «نعم نستطيع» إلى «نعم نحن نقتل»، وصولاً إلى التلاعب بصور صناع القرار الأميركي من خلال شعار «الرأسماليّة تضرّ بالصحّة»، تظهر صفحة «احتلوا وول ستريت» الناطقة بالإنكليزية كصوت مختلف على فايسبوك. تحاول كسر هيمنة الإعلام الأميركي التقليدي، معتمدة أسلوب التكثيف البصري من خلال النشر النشط للروابط والصور الفوتوغرافية وتصاميم الغرافيك والكاريكاتور... كلّ المواد المنشورة على الصفحة التي يبلغ عدد متابعيها نحو 430 ألفاً، تقدم نقداً لاذعاً للسياسيات الأميركيّة، تخلق أثراً تراكمياً في ذهن المتلقي.
ما الذي جعل معظم الأجنحة المسلحة للثورة السورية تتخذ أبعاداً دموية وتقدم صوراً بشعة من العنف والجرائم المضرة استراتيجياً بالثورة وشعبيتها؟ مثل محاصرة واستهداف بلدات «كالفوعة»، وبعض قرى ريف حمص، وأحياء بكاملها «كالسيدة زينب» بسبب لونها الطائفي وموقفها السياسي، والتهديد بتهجير ملل وجماعات، فرض قوانين سلفية على الناس، ونهب وتفكيك وتدمير البنى التحتية للاقتصاد السوري.
كشفت دراسة جديدة أجراها المركز الدولي للدراسات حول التطرف في كينغز كوليدج في لندن أن عدد المقاتلين الأوروبيين الذين انضموا إلى المجموعات الإرهابية المسلحة في سورية يتجاوز 600 مسلح.
وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أمس أن الدراسة كشفت عن وجود بين 140 و600 أوروبي توجهوا إلى سورية منذ بداية عام 2011 ما يمثل بين 7 و11 بالمئة من العدد الاجمالي للمقاتلين الاجانب ضمن هذه المجموعات.
وتستند هذه الأرقام إلى 450 مصدرا من وسائل إعلام عربية وغربية وكذلك إلى إعلانات حالات قتلى بثتها مواقع ما يسمى الجهاديين على مواقع الانترنت المختلفة.