عُمان

الموقع
13-07-2021

ابن سلمان يتقرّب من «السلطان»: الزعل الإماراتي يتعمّق

صفعة أخرى تلقّاها ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، من نظيره السعودي وشريكه السابق، محمد بن سلمان. هذه المرّة، على شكل تقارب مع سلطنة عُمان، التي يسود بينها وبين الإمارات توتّر كبير، يعود في جذوره إلى أطماع إماراتية في أراضي السلطنة. وتيرة التحرّك السعودي ضدّ الإمارات تشي بأن المعركة ستكون قاسية على ابن زايد، الذي يبقى رهانه الأساسي النجاح في إضعاف ابن سلمان مثلما ساهم في صعوده.

12-07-2021

سلطان عُمان يزور السعودية ويلتقي الملك سلمان

استقبل الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز آل سعود سلطان عُمان هيثم بن طارق آل سعيد، صباح الأحد 11/7/2021، في زيارة رسمية إلى المملكة ستستمر ليومين.

ورافق سلطان عُمان، في زيارة هي الأولى خارج السلطنة منذ تسلّمه مقاليد الحكم بعد وفاة سلفه السلطان قابوس في كانون الثاني/يناير 2020، وفد كبير من الوزراء والمستشارين والضباط.

22-06-2021

لاءات ثلاث أطلقها رئيسي.. أيّ خريطة طريق يرسم؟

في مؤتمره الصحافي الأول، كان الرئيس الإيراني المنتخَب إبراهيم رئيسي، حاسماً وجازماً، موجِّهاً رسائل واضحة، راسماً خريطةَ طريق دقيقة.

الرجل أطلق لاءات ثلاثاً، بصراحة، من على منبر مجمع الشهيد بهشتي، وقال "لا لمفاوضات استنزافية"، بل لمفاوضات مثمرة تحقق المصلحة الوطنية الإيرانية، مؤكداً أن "سياسة حكومته الخارجية لا تبدأ من الاتفاق النووي، ولن تكون محدودة به".

اللا الثانية، خاصة ببرنامج إيران الصاروخي، والذي أكد الرئيس الثوري أنه "غير قابل للتفاوض"، متسائلاً إذا كان الغرب لم يلتزم القضايا التي جرى الاتفاق بشأنها، فكيف يريد الدخول في قضايا وملفات جديدة؟

19-06-2021

اليمن: تصعيد متنقّل في الوقت الضائع

في وقت تستمرّ فيه المساعي العُمانية لإحداث خرق في جدار الأزمة اليمنية، تُستغلّ التهدئة غير المعلَنة في مختلف جبهات القتال في الداخل، لإعادة ترتيب القوات المعادية لحركة «أنصار الله» في مختلف المحافظات الخارجة عن سيطرة حكومة صنعاء.

15-06-2021

واشنطن لا تيأس: مأرب قضيةً أولى

تجدَّدت المواجهات العسكرية بين الجيش اليمني و»اللجان الشعبية» من جهة، وقوات الرئيس المنتهية ولايته، عبد ربه منصور هادي، من جهة أخرى، في الجبهتَين الغربية والشمالية الغربية لمدينة مأرب. وأفادت مصادر قبلية، «الأخبار «، بأن مواجهات عنيفة دارت على امتداد مناطق التماس عند تخوم المدينة، بعدما شَنّت قوات هادي وميليشيات حزب «الإصلاح»، مساء أوّل من أمس، هجوماً على مواقع الجيش و»اللجان» في جبهات شرق ملبودة ودش الحقن والعطيف وخط الأنبوب، الواقعة في الجبهتَين الغربية والشمالية الغربية.

10-06-2021

مناورة أميركية لاستثمار االوساطة العُمانية؟

وصل وزير الخارجية العُماني، بدر البوسعيدي، مساء أمس، إلى العاصمة السعودية الرياض، حاملاً رسالة خطّية من السلطان هيثم بن طارق، إلى الملك سلمان. رسالة يبدو واضحاً أنها ذات صلة بالمباحثات التي أجراها الوفد السلطاني العُماني في صنعاء على مدار خمسة أيام، والتي ظلّت مؤشّراتها، حتى الساعات الأخيرة، توحي بتحقيق اختراق "مهمّ" في الملفّ الإنساني، ربّما يمهّد للانتقال إلى الملفّات الأخرى.

04-06-2021

عُمان «تُحاصر» الموجة الاحتجاجية: طريق الإصلاح طويل

قدّمت سلطنة عُمان نموذجاً فريداً في التعامل مع الاحتجاجات الأخيرة التي عمّت مختلف محافظاتها، في الأسبوع الأخير من الشهر الماضي. إذ توازياً مع قطعها الطريق على دخول أطراف خارجية على الخطّ، استطاعت استيعاب الصدمة عبر سلسلة إجراءات سريعة استهدفت امتصاص الغضب الشعبي، والتأسيس لمسار معالجة اقتصادية طويل الأمد. لكن على رغم ذلك، تبقى العِبرة في التنفيذ، الذي سيتطلّب جدّية كبيرة من السلطات، حتى تستطيع إقناع المواطنين بقبول برنامج التقشّف المطبّق حالياً

02-06-2021

إعفاء متبادل من بعض تأشيرات السفر بين سوريا وسلطنة عمان

أقر مجلس الشعب مشروع القانون المتضمن تصديق اتفاقية الإعفاء المتبادل من التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة والخدمة مع سلطنة عُمان وأصبح قانوناً.
 
وبين وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد، أن “القانون المتعلق بتصديق الاتفاقية مع سلطنة عمان يعتبر خطوة ممتازة جداً ومرحبا بها لتسهيل زيارة البلدين من قبل الفئات الواردة في القانون”.
 

08-05-2021

مسؤول أمريكي غاضب من الدول العربية بسبب الرئيس الأسد!!

لم يستطع احد المسؤولين الاميركيين اخفاء غضبه من السياسة التي تتبعها بعض البلدان العربية تجاه سوريا.

وقال المساعد السابق لوزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، ديفيد شينكر، إن محاولة بعض الدول العربية إعادة التطبيع مع الحكومة السورية المشروعة, ستسهم في تعزيز سيطرتها!! حسب تعبيره.

26-04-2021

وزير الخارجية العُماني السابق: ربيع عربي واحد لا يكفي

رأى وزير الشؤون الخارجية العُماني السابق يوسف بن علوي، أن الظروف الراهنة تشبه الأجواء التي سبقت ثورات الربيع العربي التي اندلعت قبل 10 سنوات، مشيراً إلى وجود إشارات لربيع عربي ثاني. 

وقال بن علوي في مقابلة تلفزيونية له: إن «ربيع واحد ربما لا يكفي، والحديث عن كل العالم العربي»، متسائلاً: «كيف كانت الأسباب التي دعت إلى الربيع الأول؟، وهل الآن تغير الأمر أم يحتاج إلى ربيع ثان؟»، لافتاً إلى «وجود تشابه بين الحالتين، وإشارات، لكن الأمر يتوقف على كيفية إشعال الفتيل».