05-04-2009
أحمد معلا يمسرح المعري
ليس مهماً اللقب عندما نقول ميرو أو المعري لكننا مع ذلك لا نقول الحالة! نقول المتنبي ويبقى في أذهاننا الشخص أو الشاعر لكننا نادراً ما نقصد الحالة!
رياض الريّس غاضب هذه الأيام. بعدما فتح النار على جائزة «بوكر» العربيّة ومديرتها الإداريّة، ها هو يتّهم الياس خوري بمحاولة «التسلّق على تركة محمود درويش الأدبيّة»، بل إنّه يحمّل الرّوائي، الذي كُلّف بجمع قصائد الشاعر الفلسطيني الراحل وإعدادها للنشر، مسؤوليّة كلّ الأخطاء التي شوّهت «الديوان الأخير»
يوم صدرت رواية «ذاكرة الجسد» (دار الآداب ـ 1993) لم تكن مؤلّفتها أحلام مستغانمي تتمتع بشهرة عربية، فجأةً كسر الكتاب الحاجز الذي يرتفع بين العامة والمطالعة، انتشر بين ملايين العرب، صدرت منه 19 طبعة،