سلمان ينقلب على عبد الله: ملف عن وفاة الملك السعودي
السعودية: عهد الحساب العسير
السعودية: عهد الحساب العسير
تسعى فرنسا إلى الدخول أكثر فأكثر في المشهد السياسي العراقي، ضمن إطار الدور الذي تلعبه في «التحالف الدولي» الذي تقوده الولايات المتحدة، حيث أعلن الجيش الفرنسي، بالتزامن مع اجتماع وزراء خارجية دول «التحالف» في لندن، امس، عن إرسال عشرات «المستشارين» الفرنسيين إلى العراق، في ظل تأكيد السفير الفرنسي في بغداد، زيادة «الدعم» الذي تقدمه بلاده للقوات العراقية في المعارك الدائرة مع تنظيم «داعش».
قد يكون اجتماع «التحالف» في لندن، أمس، الأول منذ الصيف الماضي الذي لا ينتهي بإعلانات حرب صريحة، بل تواجَه الدول بواقع الدعم «القليل» الذي تقدمه للعراق، في وقت بدا فيه أن المطلوب من الاجتماع هو التركيز على تداعيات الهجمات التي تعرضت لها فرنسا أخيراً
واصلت القوات العراقية محاصرتها لجيوب العصابات الإرهابية في منطقة النباعي بمحافظة صلاح الدين وسط العراق وقطع خطوط إمدادها وتكبيدها عشرات القتلى والمصابين وقضت على 238 إرهابيا.
وأعلنت قيادة عمليات بغداد اليوم عن مقتل وإصابة 260 إرهابيا من تنظيم “داعش” الإرهابي واعتقال ثلاثة آخرين ضمن عملياتها العسكرية التي استمرت أسبوعا شمالي العاصمة.
أعلنت قيادات أمنية عراقية السبت 17 يناير/ كانون الثاني مقتل نحو 80 عنصرا من تنظيم "الدولة الإسلامية" معظمهم في محافظة الأنبار غرب البلاد.
وقال الناطق باسم عمليات بغداد العميد سعد معن في بيان إن "نتائج اليوم الخامس لواجب تطهير منطقتي الحلابسة والنباعي، كان مقتل 29 إرهابيا بضمنهم من يسمى المسؤول الإداري لشمالي بغداد و4 قناصين والاستيلاء على أسلحتهم وتجهيزاتهم".
خلال عمله في جلسات الأمم المتحدة، يظهر المندوب السوري بشار الجعفري بلاغة واتزانا، وينطبق الامر ذاته على حضوره الشخصي. يتكلم الجعفري أربع لغات بطلاقة، كما انه حائز ثلاث شهادات دكتوراه. تمتد مسيرته كدبلوماسي على مدى اكثر من ثلاثة عقود. لدى الرجل الكثير مما يود قوله، اكثر مما يسمح به نصف الساعة، الذي يعطى له للتكلم في جلسات الامم المتحدة.
مثّلت الحرب السورية تربةً خصبةً لـ«الجهاديين»، الجدد منهم والقدامى على حد سواء.
أكد وزير الإعلام عمران الزعبي أن كيان الاحتلال الإسرائيلي لا يلتزم بأي قرار دولي لا يرى فيه مصلحة له مشيرا أيضا إلى عدم التزام تركيا والأردن بالقرارين 2170 و2178 وتعاونهما مع قطر والسعودية على مستوى الحكومات والأجهزة الاستخباراتية بشكل مباشر في تدريب المسلحين وتسهيل تهريبهم إلى سورية.
وقال الزعبي في حوار مع قناة الإخبارية السورية الليلة الماضية إن هناك دولا أخرى لا تسمح لها إمكانياتها بضبط حدودها مثل العراق ولبنان لافتا إلى وجود قوى تكفيرية ومتطرفة في لبنان تدعم التنظيمات الإرهابية المسلحة في سورية.
قالت شابه أيزيدية كانت مختطفة لدى تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام "(داعش) وتمكنت من الهرب: "مشاهدة النساء والفتيات وهن يؤخذن كغنائم حرب، مؤلمة جدا،حيث أن كل مسلح من داعش يقبض على يد فتاة أيزيدية ويأخذها لنفسه... الموقف أصعب من مواجهة الموت".
وتصف أخرى ما حدث معها خلال فترة اختطافها:" داعش أجبر فتيات حتى على التبرع بالدم للجرحى من مقاتليه"، بحسب"بي بي سي".