السعودية وتصدير «الجهاديين»: حجر لضرب عصفورين.. يرتد على مطلقه!
بالرغم من تزايد المؤشرات على فشل سياستها، إلا أن الرياض تستمر في غض الطرف عن انتقال «المقاتلين السعوديين» إلى الأراضي السورية.
وبعدما اصطدمت هذه السياسة، سورياً، بحائط مسدود وعجزت عن تحقيق الأهداف المتوخاة منها، بدأت تداعياتها ترتدّ باتجاه الأراضي السعودية، حيث ارتفع خلال الفترة الماضية منسوب التهديد الذي يستهدف أمنها واستقرارها.