القواعد الأميركية في العراق
أبقت الولايات المتحدة على عددٍ من قواعدها في العراق، منذ عام 2011. ويبلغ عددها، اليوم، حوالى 10 قواعد، تتوزّع على الشكل الآتي:
أبقت الولايات المتحدة على عددٍ من قواعدها في العراق، منذ عام 2011. ويبلغ عددها، اليوم، حوالى 10 قواعد، تتوزّع على الشكل الآتي:
مرة أخرى، يؤكد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، نيته الإبقاء على قواته في العراق، والهدف «مراقبة إيران». الموقف الجديد جاء أمس خلال حديث صحافي، أعلن فيه ترامب تمسّك واشنطن بـ«القاعدة العسكرية الرائعة، وذات التكلفة الغالية»، على اعتبار أنها «مناسبة جداً لمراقبة الوضع في جميع أجزاء منطقة الشرق الأوسط المضطربة». ووصف البقاء بأنه «أفضل من الانسحاب...
بينما توقفت المعارك ضد تنظيم داعش الإرهابي في آخر ما تبقى من جيبه في شرق الفرات، واصلت «قوات سورية الديمقراطية – قسد» و«التحالف الدولي» والقوات الأميركية الخاصة بحثها عن قادته ومسلحيه، وسط رفض هؤلاء الخروج وتسليم أنفسهم.
وفي التفاصيل، قالت مصادر إعلامية معارضة: إن المعارك في منطقة شرق الفرات، في محيط ما تبقى لتنظيم داعش، واصلت توقفها، نتيجة التفاوض المستمر حول خروج من تبقى من قادة ومسلحي التنظيم من المنطقة، وتسليم أنفسهم لـ«قسد» و«التحالف الدولي»، والقوات الأميركية الموجودة في المنطقة.
جاء الموعد الجديد الذي ضربته وزارة الدفاع الأميركية لإنهاء آخر جيوب «داعش» على ضفاف نهر الفرات الشمالية الملاصقة للحدود السورية ــ العراقية، خلال أسبوعين، وسط أسئلة كثيرة عن مصير عناصر التنظيم وعائلاتهم، وكذلك عن الخطط الأميركية المفترضة لسحب القوات العسكرية من سوريا.
أكد قيادي رفيع المستوى في الحشد الشعبي العراقي اكتمال كافة الاستعدادات لدخول سوريا بهدف تطهير المناطق الحدودية غربي محافظة الأنبار العراقية من مسلحي “داعش”.
أعلنت مديرية الاستخبارات العراقية القبض على 8 إرهابيين مطلوبين في محافظتي بغداد وميسان.
وقالت المديرية في بيان نقلته وكالة أنباء الإعلام العراقي “واع”: إنه تم القبض على 3 مطلوبين إرهابيين في مناطق مختلفة من العاصمة بغداد وخمسة آخرين في محافظة ميسان.
إلى ذلك أعلن مجلس قضاء الحديثة في محافظة الأنبار أن إرهابيين من تنظيم “داعش” قتلوا شخصين من أبناء منطقة وادي الوزية واختطفوا ثالثاً خلال جمعهم للكمأة في الصحراء الغربية.
ذكرت تقارير، أن «قوة خاصة أميركية» دخلت من العراق إلى سورية بهدف القبض على متزعم تنظيم داعش الإرهابي أبو بكر البغدادي، وزعمت أن أميركا تريد متزعم التنظيم حياً.
في حادثة هي الأولى من نوعها منذ دخول القوات التركية إلى الشمال العراقي عام 2015، بدعوى «تدريب قوات البيشمركة لمحاربة تنظيم داعش»، شهدت الساعات الماضية تطوّراً أمنياً خطيراً تمثّل في مقتل كرديين وجرح سبعة آخرين، على أبواب معسكر تركي في ناحية شيلادزي، شمال محافظة دهوك، المتاخمة للحدود العراقية ـــ التركية. ووقعت حادثة القتل أثناء تظاهر محتجّين أكراد أمام المعسكر المذكور، في ردّ فعل شعبي «غير عفوي» ـــ بوصف مراقبين ـــ على استمرار أنقرة في استهداف «حزب العمّال الكردستاني» في المنطقة الحدودية الواقعة بين العراق وتركيا وسوريا.
تتسارع الخطوات نحو إقرار قانون لإنهاء وجود القوات الأجنبية في العراق.
تمكّنت دوريات قسم شرطة العزيزية من إلقاء القبض على أربعة أشخاص أقدموا على ضرب وطعن المدعو ( عبد المنعم
عقيلي ) ضمن محله الكائن في حي محطة بغداد ومصادرة أداتي الجريمة (سكينتان) ومن خلال التحقيق معهم استطاع
القسم المذكور من إلقاء القبض على الشخص الخامس الذي اشترك معهم بجرم الاعتداء على الشخص المذكور ومصادرة
دراجة نارية مهربة كانت بحوزته .التحقيقات مستمرة وسيتم تقديم المرتكبين إلى القضاء اصولا.
وزارة الداخلية