وردة... ستكون السماء أكثر حناناً في استقبالها
توحّد العلمان الجزائري والمصري في وداع وردة. كانت لا تستطيع أن تفرق بين حبّ النيل أو إطلالتها على البحر في بيتها بالجزائر. عاشت في بلد المليون شهيد «شبه وحيدة» بسبب انشغال ابنها رياض بينما ظلت ابنتها وداد جرحاً مفتوحاً حتى الموت بسبب خلافهما حول مسألة الاستمرار في الغناء. في الجزائر،