الجزائر

الموقع
20-02-2015

«ربيع داعش» في شمال أفريقيا

في الأمس القريب، أعلنت «ولاية سيناء». واليوم «ولاية سرت»، وغداً «ولاية الجزائر» و»ولاية الرباط» و.... ما سبق ليس مجرد خيال، بل حقيقة يبدو واضحاً أنها تحفر نفسها في الأرض في ذلك الشمال الأفريقي المترامي الأطراف، حيث الحدود الفاصلة بين الدول بآلاف الكيلومترات تعبر صحارى لا أول لها ولا آخر، ولا من قدرة على ضبطها.

20-02-2015

التحالف الدولي مثل داعش: باقِ ويتمدد.. والحرب طويلة

بعد ستة أشهر من بدء عمليات التحالف الدولي لمحاربة تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـــ «داعش» في كل من العراق وسوريا، وعوضاً عن رؤية آثار هذا التحالف على الأرض وتتبع إنجازاته الميدانية، بتنا نسمع دعوات إلى تشكيل تحالف ثانٍ لمواجهة «داعش»، ولكن هذه المرة في ليبيا.

16-02-2015

"نيويورك تايمز": "داعش" يتمدد ويقترب من أوروبا.. وحرب عالمية على الأبواب

قالت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مسؤولين في الاستخبارات الأمريكية تأكيدهم أن تنظيم "داعش" يتوسع حاليا خارج قاعدته في العراق وسوريا لإقامة ميليشيات تابعه له في أفغانستان والجزائر ومصر وليبيا مما يزيد من احتمال اندلاع حرب دولية على الإرهاب.

02-02-2015

«حركة حزم» تنضمّ إلى الإسلاميين

بعد ساعات من خلع عباءتها العلمانية والانضواء تحت جناح «الجبهة الشامية» ذات الطابع الإسلامي غير المتجانس، كان المؤسس الأول لـ «حركة حزم» اللواء سليم إدريس يعلن عن نيته تشكيل «جيش وطني» جديد.

02-02-2015

«داعش» بعد عين العرب: تباين في تقديرات «الهزيمة»

برز خلال الأسبوع الماضي تباين كبير بين التقدير الأميركي لنسبة الخسارة الجغرافية التي مُني بها تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» - «داعش» وبين التقدير العراقي.
واعتبر الأميركيون أن «داعش» خسر واحداً في المئة فقط من الأراضي التي كان يسيطر عليها، بينما رفع العراقيون النسبة إلى ما يتجاوز الأربعين في المئة.

02-02-2015

اشتباكات «إخوة المنهج» تتوسّع في ريف إدلب

تجددت الخلافات في ريف إدلب بين «حركة أحرار الشام الاسلامية» و«جبهة النصرة»، بعد وقوع اشتباكات أدت إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف الطرفين، في وقت ما زال فيه التوتّر مستمراً بين «النصرة» و«حركة حزم» في ريف حلب، رغم انضمام الأخيرة إلى «الجبهة الشامية».

27-01-2015

دمج مسلمي فرنسا

يقدم الفرنسيون أنفسهم، عادة، على أنهم أعظم مصممي الأزياء وسادة الطهي في العالم، وعلى أن لغتهم «المصقولة» و»الحضارية» هي الأنسب، من بين لغات العالم، لكلام الحب والعشق الرومانسي. وهكذا فعلاً يراهم الأوروبيون الغربيون والأميركيون البيض.