حوار لم ينشر وديع الصافــي: أنا مستعدّ للرحيل
هل ما زال مجدياً تذكير الدولة اللبنانية الغارقة في سباتها بأنّ الأمة التي لا تكرّم مبدعيها ساقطة في قواميس الحضارة؟ اليوم، يوارى أحد آخر العمالقة في الثرى، تزامناً مع مطالبات بإعلان الحداد الرسمي في البلاد وفاءً لفنان شكّل وجدان شعب وذاكرة لبنان وهويته أيضاً. هنا حوار غير منشور مع صاحب الحنجرة الذهبية أجريناه عام 2006 في دمشق لدى مشاركته في أوبريت «رياح الجنوب»، مع تصريح لصباح التي وصفها بأنّها أجمل من غنى دويتو معه