تونس
«الشماتة» السورية بأردوغان خلاصة تجربة مريرة
عقلاء السنّة والشيعة... لعبة اللوم
المسألة السورية، بعد تحويلها من ثورة إلى أزمة، أفرغت ما في جوف الأمة من تناقضات وباتت ساحة حرب بين المحاور الإقليمية والدولية، كما أصبحت بمثابة سوق يعرض فيها كل الأطراف بضاعته: الاستبداد، الاستعمار، الطائفية، المقاومة، الصهيونية، تجارة السلاح، العصبيات والعصابات بكل أشكالها. وحدها الديموقراطية كانت غائبة، ولا غرابة، لأنها لم تكن في أي وقت حاضرة في تاريخ الأمة وحاضرها.
مصرع المكبتل والشاهرلي والمعصراني وشيراوي و المطيري و دغمش و ستة إرهابيين توانسة ولبنانيين ومظاهرة بدوما ضد عصابات المعارضة
ألحقت وحدات من الجيش العربي السوري خسائر فادحة في صفوف الإرهابيين في ريف حمص، فيما أعادت وحدات أخرى الأمن والاستقرار إلى مزارع كفر حمرا بريف حلب وإلى منطقة الفان الوسطاني بريف حماة بعد أن قضت على آخر أوكار وتجمعات الإرهابيين فيها.
شاب تونسي يقطع عضوه التناسلي ويقدمه لرجال الأمن كمساهمة في نمو الاقتصاد
الخارجية البريطانية تؤكد مقتل بريطاني في سورية
طلقة تحذيرية لمحور تركيا – قطر
حقائق وأكاذيب الحرب السورية
غزوة نهود أمام محكمة تونس
سنّة ضد السنّة
حتى الآن لم يضع يهود الكيان الإسرائيلي حدوداً لدولتهم، وكذلك الفاتيكان والإسلاميين المطالبين بالخلافة.. فالعصبية الدينية هي ما يشكل حدود الإمبراطوريات السماوية المصطدمة مع بعضها .."المزيد"..