أيّها الثوار السوريون: هذه قضيتُكم الرابحةُ الوحيدة!
يكتشف بعض السوريين، بعد فوات الأوان، أنّهم كانوا أدوات استُخدمت في ألعاب سياسة الدول المعادية، تاريخياً، لسوريا. فأثارت تصريحاتهم المفاجئة، اكتشافات ساذجة، مثلاً: «لقد خذلتنا الولايات المتحدة الأميركية وحلفاؤها.