جنيف
‘محور الرعب’ الليكودي – السعودي
بعد فشلها المستمر: عصابات المعارضة تشكل جبهة سلفية أخرى
أعلنت سبع جماعات إسلامية سورية من المقاتلين المعارضين لنظام الرئيس السوري بشار الأسد اليوم الجمعة عن اندماجها داخل جبهة واحدة تحت اسم عى "الجبهة الإسلامية".
وجاء في البيان الذي صدر عن الجبهة أنها "جبهة عسكرية واجتماعية مستقلة تهدف إلى إسقاط نظام الأسد في سوريا وقيام دولة إسلامية مكانه".
بوتين يحمل المتطرفين مسؤولية الوضع الإنساني في سورية
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضرورة العمل من أجل السلام في سورية والحفاظ على وحدة أراضيها مشيرا إلى وجود مجموعات متطرفة فيها تتصرف بشكل عنيف وقاس وتتحمل مسؤولية الوضع الإنساني.
رهان على «البريكس» لإنشاء تحالف ضد الإرهاب ونار القلمون تطال دير عطية
تحول النصر السهل في مدينة قارة إلى معركة شرسة في مدينة دير عطية، على الطريق الدولي بين حمص ودمشق، والتي أفادت مصادر أهلية فيها، بوجود عدد كبير من المسلحين، بعضهم يعتلي سيارات محملة برشاشات ثقيلة، ويخوض معركة شرسة مع الجيش، فيما طالبت دمشق، بمشاركة دول «البريكس» بإنشاء تحالف دولي ضد الإرهاب.
خصخصة تدمير «الكيميائي» السوري
تعمل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية على استدراج عروض إلى القطاع الخاص لتدمير جزء من الترسانة الكيميائية السورية.
وقالت المنظمة، على موقعها على الانترنت، إنّها «تبحث عن شركات تجارية قد تكون مهتمة بالمشاركة في عملية استدراج عروض محتملة».
وأفادت بأنّ المطلوب هو «معالجة وتدمير مواد كيميائية خطرة أو غير مؤذية، عضوية أو غير عضوية، (...) في إطار تدمير أسلحة كيميائية سورية».
الرئيس الأسد: الحسم الميداني سيكون خلال 6 أشهر
أكد الرئيس بشار الاسد أن الحسم الميداني للعمليات العسكرية سيتم خلال الاشهر الستة المقبلة، مشيراً الى وجود معايير ستعتمد لإعادة النظر في أي علاقة بين سوريا والدول والقيادات العربية والاجنبية التي شاركت في الحرب عليها.
«هيئة التنسيق» تتهم الأمن باعتقال رجاء الناصر
موعد «جنيف 2» يتأرجح..اتصالات روسية إيرانية سورية ورهان أوروبي على تناغم موسكو وواشنطن
أصوات المعركة على أبواب القلمون، يرتد صداها بين دمشق وموسكو وبروكسل، وصولاً إلى مبنى الأمم المتحدة في نيويورك.
«الكردستاني» ينتقد أردوغان والبرزاني
حظي اللقاء الذي جرى في مدينة ديار بكر بين رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ورئيس إقليم كردستان العراق مسعود البرزاني باهتمام جميع وسائل الإعلام التركية. وحدها صحيفة «زمان» الإسلامية التابعة لفتح الله غولين لم تفرد عناوينها الرئيسة للحدث، وجعلته خبراً في الصفحة الأولى.
قد يكون السبب هو الخلاف الكبير والجدي بين أردوغان وغولين حول مصير الآلاف من المدارس الخاصة شبه المجانية التي تريد حكومة «حزب العدالة التنمية» إغلاقها، بينما تحظى جماعة غولين بنفوذ وحرية فيها، خصوصاً من الناحية التربوية.