جنيف

الموقع
31-05-2013

لافروف يأمل أن يكبح الغرب المعارضة وشروطها المسلحون يطالبون بنصف مقاعد «الائتلاف»

اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمس، لافروف وباريلا خلال مؤتمرهما الصحافي المشترك في موسكو امس (رويترز) «الائتلاف الوطني السوري» المعارض بنسف مؤتمر «جنيف 2»، من خلال فرض شروط «غير قابلة للتحقيق»، وذلك بعدما طرح «الائتلاف» شرط تحديد موعد لرحيل الرئيس السوري بشار الأسد عن الحكم، للمشاركة في المؤتمر الدولي، ثم أضاف إليه شرطا جديدا: وقف غزو «حزب الله» وإيران لسوريا.

31-05-2013

لوبوان: قنابل سويسرية بأيدي مجموعات القاعدة في سورية

تحت عنوان "ماذا تفعل قنابل سويسرية في ايدي القاعدة" استغرب ايان هاميل مراسل مجلة لوبوان الفرنسية الأسبوعية في جنيف استخدام عناصر "جبهة النصرة" في سورية الذين قدموا ولاءهم لتنظيم القاعدة الارهابي قنابل مصنوعة في سويسرا
30-05-2013

النص الكامل لمقابلة الرئيس الأسد على محطة المنار

أكد الرئيس بشار الأسد أن المعارك التي يخوضها الجيش العربي السوري تهدف إلى الحفاظ على وحدة سورية وأنه ليس لدى سورية أي شروط لحل الأزمة سوى أن يتم تنفيذ كل شيء على خلفية أي لقاء سواء كان داخليا أو خارجيا بما فيه المؤتمر حول الأزمة في سورية بعد أن يخضع لرأي الشعب السوري والاستفتاء عليه.

30-05-2013

الأسد: سنذهب إلى جنيف وجيشنا يقاتل مئــة ألف مسلح

دمشق ماضية في جهودها نحو إنهاء الأزمة بخطين متوازيين: الأول دبلوماسي عبّرت عنه باستعدادها للمشاركة بـ«جنيف 2» بلا شروط. والثاني عسكري عبر قتالها المستمر لاستعادة المناطق التي تحتلها مجموعات المعارضة المسلحة

30-05-2013

المعلم: نتائج «جنيف» تُطبّق بعد الاستفتاء الجيش يُسقط آخر حصون مسلحي القصير

أسقط الجيش السوري، أمس، أهم المواقع جنود سوريون داخل مطار الضبعة في ريف حمص امس («عن الإنترنت») الاستراتيجية التي كانت بحوزة المسلحين، وأغلق بسيطرته على مطار الضبعة العسكري في ريف حمص آخر حصون المسلحين المتحصنين في شمال القصير، والذين أصبحوا فعلياً محاصرين من كل الجهات.

30-05-2013

ملاحظات الأسد الثلاث و اعتبارات موسكو الأربعة

نجحت موسكو حيث فشلت واشنطن. دمشق قبلت المشاركة بـ«جنيف 2» بلا شروط. أما معارضة اسطنبول، فلن تفعل ما لم يحدد سقف للتوصل إلى حل من دون الرئيس بشار الأسد الذي يحدد مصيره الشعب السوري، لا الخارج، على ما أكد وزير خارجيته وليد المعلم أمس. هناك، في إسطنبول، حيث الخلافات لا تزال تعصف بـ«الائتلاف»، كان لا بد لداوود أوغلو وروبرت فورد ومعهما دبلوماسيان قطري وفرنسي ومسؤول استخباري سعودي أن يحجوا إلى مقر اجتماع المعارضين لـ«شد أزرهم». أما في دمشق، حيث يواصل الجيش تقدمه في الغوطة الشرقية وعلى أكثر من محور بينها القصير، فكلام للمعلم لا لبس فيه: سنرد على أي عدوان إسرائيلي جديد وبشكل فوري. إسرائيل لا تزال مشغولة بالـ«أس 300» و«خطورة» نشره في سوريا، في مقابل انشغال طهران بالانتخابات الرئاسية والجهود الدبلوماسية الساعية إلى حل سوري، من دون أن تغفل عينها عن «الكيان الصهيوني» وغدره.