اللاذقية
تنقلات جمركية تطول 60موظفاً
ثلث السوريين بين 10-24 سنة
أطفال سوريون «يُداوون» بالفن أقرانهم المرضى بالسرطان
يوميات اوروبية على شاشات دمشق
في دورته الثانية قدّم مهرجان الأفلام الأوروبية لجمهوره السوري باقة منوعة من الموضوعات الإشكالية، جمعت بين الخصوصية المحلية والبعد الإنساني العام. وقد أُقيم المهرجان بجهود السفارات والمراكز الثقافية الأوروبية في سوريا وبالاشتراك مع المؤسسة العامة للسينما ما بين 9 و18 أيار (مايو) الحالي في صالة الكندي بدمشق، وللمرة الأولى سوف تنتقل بعض العروض إلى مدينتي اللاذقية وحمص خلال أيلول (سبتمبر) المقبل.
حنا مينه: رسالة إلى نصف مجنون
وحق طفلك لم أشمت بامرأةٍ زلّت بها قدمٌ أو غرها ذهبُ
فربّ أُنثى يخون البؤس هيبتها والبؤس أعمى، فتعيا ثم تنقلبُ
«شباب المقهى»
في كتاب «Millennials Rising»، يُطلق باحثان أمريكيان صفة «جيل الألفية» على الأشخاص الذين ولدوا بين منتصف السبعينات حتى نهاية التسعينات. وهي الفترة التي ظهرت فيها المقاهي الشبابية كما الإنترنت..
المقهى مكاناً، ليس بالاختراع الجديد؛ فقد كان وما زال يعكس تغييرات في التشكيلات المجتمعية وفئاتها الاقتصادية والتاريخية. ومنذ بداية القرن الماضي، كان هناك مقاه أصيلة يؤمّها أجدادنا أصحاب العمائم، يشربون إما الشاي أو القهوة، من دون الدخول في مزاد التجاوزات، يتداولون أخبار الحكومة وجلسات البرلمان، وينتقدون، بلهجة العارف بخفايا الأمور، الوضع في المنطقة. أما أحفادهم فضرب رؤوسهم الهوس؛ أدمنوا مقاه، لا تاريخ وراءها ولا قصة، إنها المقاهي الشبابية وليدة عصرها، ووقتها..
السكن الشبابي: أخطاء فادحة في التنفيذ والتسليم
حنا مينه: رسالة إلى نصف مجنون
لا تسلْها فلن تجيب الطلولُ
المغاوير مثخنٌ أو قتيلُ
موحشات يطوف في صمتها الدهر
انطلاق رالي اكتشف سورية في نسخته الثامنة
انطلقت اليوم منافسات النسخة الثامنة من رالي اكتشف سورية بمشاركة 75 فريقاً و 15 دراجة نارية ويستمر حتى الخامس عشر من الشهر الجاري.