روسيا تبلغ تركيا: لا منطقة آمنة في سوريا من دون موافقة الرئيس الأسد
أبلغت روسيا تركيا أن المنطقة الآمنة التي تسعى لإنشائها في سوريا تحتاج موافقة الرئيس السوري، بشار الأسد.
أبلغت روسيا تركيا أن المنطقة الآمنة التي تسعى لإنشائها في سوريا تحتاج موافقة الرئيس السوري، بشار الأسد.
قد تتجه الإمارات العربية المتحدة إلى الاعتراف بالمذابح التي تعرّض لها الأرمن في السلطنة العثمانية عام 1915، في قرار من شأنه زيادة التوتر في الحرب الباردة الدائرة بين أبو ظبي وأنقرة.
مصادر دبلوماسية في الإمارات قالت إن الاعتراف الإماراتي قد يُعلن في 24 نيسان المقبل، وهو اليوم الذي يحتفل فيه الأرمن حول العالم بهذه الذكرى.
إلى جانب ما أكدته جميع البيانات الختامية للقمم التي جمعت قادة روسيا وإيران وتركيا ضمن صيغة «أستانا»، عن التزام وحدة واستقلال وسلامة سوريا، خرجت «قمة سوتشي» أمس بنظرة موحّدة حول «الانسحاب الأميركي» المرتقب، على اعتباره خطوة «تساعد على تعزيز الاستقرار والأمن».
خلال متابعتها عمليات ملاحقة فلول تنظيم “داعش” الإرهابي في بادية تدمر بريف حمص الشرقي قضت وحدات من الجيش العربي السوري على العديد من الإرهابيين التابعين للتنظيم التكفيري وصادرت آليات وأسلحة كانت بحوزتهم.
دمرت وحدات من الجيش العربي السوري مقرات للمجموعات الإرهابية عند أطراف بلدة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي رداً على خروقاتها المتكررة لاتفاق منطقة خفض التصعيد.
و نفذت وحدات الجيش عمليات مكثفة ضد تحركات إرهابيي “الحزب التركستاني” عند أطراف بلدتي الحويز والحويجة بسهل الغاب الشرقي وأوقعت بينهم قتلى ومصابين.
منخفض جوي بارد ماطر ومثلج على المرتفعات العالية و المتوسطة يبدأ اليوم الخميس صباحاً ويستمر على فترات حتى يوم الأحد 17 شباط , ذروة البرودة بدخول كامل الكتلة القطبية المنطقة يوم الجمعة 15 شباط
فعالية جيدة لعالية أحياناً على السواحل السورية , فعالية جيدة على المناطق الشمالية و الشمالية الغربية من سوريا أي حلب و إدلب , وفعالية متوسطة لجيدة على حماه و حمص , ومتوسطة لضعيفة على دمشق و الجنوب السوري , وضعيفة على البادية و مناطق الشرق السوري كاملاً عدا عن شمال الرقة.
تنطلق اليوم قمة ثلاثية جديدة من سلسلة لقاءات «أستانا» في سوتشي الروسية، وعلى جدول أعمالها ملفاتٌ قديمة ومستجدّة، تشمل مصير مناطق شمال سوريا وشرقها، ومستقبل مسار «الحل السياسي».
وكما سابقاتها من القمم الرئاسية، مُهِّد لـ«ثلاثية سوتشي» بنشاط ديبلوماسي وعسكري لافت لكبار مسؤولي الدول «الضامنة»، تضمّن مشاورات واتصالات مع الجانب الحكومي السوري وباقي الأطراف المعنية.
دمرت وحدات من الجيش العربي السوري مقرات للمجموعات الإرهابية في رمايات مركزة على تحصيناتهم ونقاط انتشارهم بريف حماة الشمالي قرب الحدود الإدارية لمحافظة إدلب آخر المعاقل الرئيسة للتنظيمات الإرهابية.
ونفذت وحدة من الجيش المتمركزة في محيط بلدة قرية الحاكورة ضربات مدفعية على نقاط محصنة ومحور تحرك إرهابيي”الحزب التركستاني” في بلدة خربة الناقوس بريف حماة الشمالي.
وأشار مصدر ميداني إلى أن الضربات أسفرت عن تدمير عدة مقرات لهم ومقتل وإصابة عدد من الإرهابيين.
جدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التأكيد على أن اتفاق سوتشي حول إدلب مؤقت مشددا على أنه لا يمكن السماح ببقاء بؤرة للإرهاب فيها.
تتواصل عمليات «التحالف الدولي» في أقصى الشرق السوري لحسم مصير «جيب داعش الأخير»، عبر حملات قصف متكررة وقنوات تفاوض تتيح خروج مدنيين وعناصر في التنظيم من حين لآخر، من دون أفق واضح للوقت الذي سيتطلّبه إتمام تلك العمليات.