توتر في ريف حماة الشمالي: تحضيرات جولة «أستانا» الجديدة مستمرة
وسط ارتياح روسي ــــ تركي مشترك تجاه مجريات تنفيذ «اتفاق إدلب»، تشهد خطوط التماس في محيط منطقة «خفض التصعيد» في إدلب حالة توتر تُترجم على شكل اشتباكات وهجمات محدودة المدّة والنطاق الجغرافي. واللافت في تلك الخروقات المتباعدة زمنياً وجغرافياً، أنها تقتصر على الفصائل التي لم تنضوِ تحت لواء «الجبهة الوطنية للتحرير»، التي تعدّ نواة «الجيش الوطني» ــــ المرعيّ من تركيا ــــ في إدلب ومحيطها.