جهاديون فرنسيون يعيشون في مخيم يدعى “مخيم الفرنسيين” شمال إدلب، أسوار عالية، وأسلاك شائكة تُخفي وراءها تفاصيل حياة مقاتلين سابقين في صفوف داعش، مخيم مخفيّ… يأتمر بأوامر أميرٍ فرنسي سنغالي
أقدم ثلاثة شبان لبنانيون في مدينة طرابلس على قتل شاب سوري بعدما حاول الدفاع عن فتاة تحرشوا بها في محل القهوة الذي يعمل به، ورفضهم دفع ثمن القهوة.
وقالت وسائل إعلامية، إنّ “ثلاثة شبان لبنانيين في منطقة أبو سمره قتلوا الشاب السوري نور حمادي من مدينة إدلب في الشمال السوري، الذي يعمل بائع قهوة في مدينة طرابلس شمالي لبنان”.
وأضافت أنّ “حمادي” فارق الحياة “متأثراً بجروحٍ أصيب بها جرّاء تعرّضه لاعتداء ذو طابع عنصري من قبل ثلاثة شبان لبنانيين، حيث أطلقوا عليه النار.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أمس أن التنظيمات المسلحة بمنطقة خفض التصعيد في إدلب تخطط لاستفزازات جديدة عبر فبركة استخدام أسلحة كيميائية واتهام الجيش السوري.
وذكر نائب مدير مركز التنسيق الروسي في حميميم "ألكسندر كاربوف" أن هناك معلومات حول قيام مسلحين من تنظيم "جبهة النصرة" بنقل مواد سامة إلى أطراف مدينة إدلب ومناطق جسر الشغور وبداما بريف المدينة وذلك بالتزامن مع رصد زيادة في نشاط تنظيم "الخوذ البيضاء" في المنطقة.
جردت الدول الأعضاء في منظمة حظر الأسلحة الدولية سوريا، من حقوقها في التصويت في هيئة مراقبة الأسلحة الكيماوية العالمية.
وصوتت الدول الأعضاء، الأربعاء 21 من نيسان، على قرار يقضي بإلغاء امتيازات سوريا على الفور في الهيئة، بحسب ما نقلته وكالة” AFP” الفرنسية.
وزعمت الدول التي صوتت على القرار أنه جاء بعد أن تبين “استخدام دمشق غازات سامة في القصف بشكل متكرر خلال الحرب”.
وجاء القرار بناءً على اقتراح فرنسي يُعلق “حقوق وامتيازات” سوريا في هيئة المنظمة، بما فيها قدرتها على التصويت، وبذلك تصدر هيئة مراقبة الأسلحة الكيماوية لأول مرة أقصى عقوبة متاحة لسوريا.
كشفت مصادر خاصة عن إنشاء غرفة عمليات (روسية إيرانية سورية) بهدف تأمين تدفق آمن ومستقر لإمدادات النفط والقمح وبعض المواد الأخرى إلى المؤانى السورية على البحر المتوسط.
كسر الحصار الأمريكي على سوريا
وأشارت المصادر إلى أن اجتماعات مكثفة عقدت خلال الفترة الماضية، ضمت ممثلين معنيين من روسيا وايران وسوريا، بهدف كسر الحصار الأمريكي الأوروبي الخانق المفروض على سوريا.
نشر موقع Silah Report المتخصص بالبحث وتصنيف الأسلحة لدى الجماعات المسلحة في منطقة غرب آسيا، تقريراً خاصاً حول إحدى الجماعات المسلحة التي كان لها دور كبير في العمليات القتالية ضد الجيش السوري في محافظة إدلب.
ويدور التقرير حول “المسلحين الألبان” الذين ينحدرون من ألبانيا وكوسوفو ومقدونيا ووادي بريسيفو جنوبي صربيا، أكد التقرير أن هؤلاء المسلحون شاركوا في المعارك ضد الجيش السوري في مطار أبو الظهور ومدينة جسر الشغور في ريف إدلب، وفي 2020 ظهر نشاطهم بمنطقة “الكبانة” في جبال اللاذقية، إضافة إلى غربي حلب.
توقع تقرير صادر عن مديرة الاستخبارات، أفريل هينز، بالتنسيق مع قادة مجتمع الاستخبارات الأمريكية تزايد التهديدات الأمريكية في الشرق الأوسط، لافتاً إلى أن الرئيس بشار الأسد، سيعمل بقوة لاستعادة السيطرة على سوريا بشكل كامل.
وخص التقرير أيضاً جماعة “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” المدعومة من القوات الأمريكية، قائلاً: “الأكراد سيواجهون ضغوطاً متزايدة من دمشق وموسكو وتركيا، ولاسيما مع تدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، وإذا سحبت الولايات المتحدة قواتها”.
أبرمت إيران والصين اتفاقية شراكة اقتصادية لمدة سبعة وعشرين عاماً، في السابع والعشرين من شهر مارس/آذار الماضي، الأمر الذي قد يمهّد لبداية تقويض العقوبات الاقتصادية، التي تفرضها الولايات المتحدة الأميركية على إيران، ويزيد، في الوقت نفسه، النفوذ الاقتصادي للصين في المنطقة، من بوابة التوسع الإيراني في الشرق الأوسط.
كشفت مذكرة في وزارة الكهرباء أن حجم الضرر الذي أصاب المنظومة الكهربائية بعد عقد من الحرب على سورية يقدر مالياً بـ3000 مليار و(إعادة الإعمار) من الخطط الإسعافية والخطط الاستثمارية والتجهيزات الكهربائية والمواد المخزنة في المستودعات ويقدر بــــــ:
في مجال التوليد بحدود 200 مليون يورو، وفي مجال النقل والتوزيع بحدود 200 مليار ليرة سورية.
وتقدر استطاعات مجموعات التوليد التي تم تدميرها أو إلحاق أضرار كبيرة بها في المحطات المختلفة بحدود 50% من إجمالي استطاعات مجموعات التوليد المركبة في الشبكة السورية.
أعلنت قوات الأمن الروسية عن إحباط هجوم لـ"هيئة تحرير الشام" في القرم، كان يستهدف إحدى المؤسسات التعليمية في سيمفروبول.
وذكرت قوات الأمن في بيان إنها اعتقلت إرهابيين اثنين، من أصول روسية، مناصرين لتنظيم الجولاني في سوريا، كانا يخططان لتفجير إحدى المؤسسات التعليمية في مدينة سيمفروبول عاصمة القرم، باستخدام قنابل يدوية الصنع، من ثم الهرب إلى سوريا عبر أوكرانيا وتركيا.