«الصالح» يوثق الحرب على سوريا
لن يصل السوريون إلى شاطئ السلام إذا لم يركبوا سفينة المعرفة، فالمعرفة قوة وهي نصف الطريق نحو النصر. وقد بدأ ربنا رسالته لنا بدعوتنا إلى القراءة، غير أن رسولنا الأمي لم يتمكن من إقناعنا بأنها الطريق إلى جنتنا، فأخّر أجدادنا سورة إقرأ إلى آخر الكتاب الكريم الذي بدأوه بسورة البقرة الصفراء التي تسر الناظرين، فبقينا أمة بصر لا بصيرة.