في الطريق إلى تدمر... أول الغيث «العامرية» وداعش فخخت المدينة
انتقلت المعارك بين الجيش السوري وحلفائه ومسلحي «داعش» إلى داخل المدينة الأثرية الملحقة بأحياء تدمر التاريخية، على نحو خالف التوقعات الميدانية.
انتقلت المعارك بين الجيش السوري وحلفائه ومسلحي «داعش» إلى داخل المدينة الأثرية الملحقة بأحياء تدمر التاريخية، على نحو خالف التوقعات الميدانية.
تظهر الأرقام الصادرة عن الشركة السورية للاتصالات أن حجم الحركة الهاتفية الدولية الواردة بلغت خلال العام الماضي 927 مليون دقيقة، على حين سجلت الحركة الهاتفية الدولية الصادرة نحو 511 مليون دقيقة للعام نفسه، بمجموع يزيد على 1.4 مليار دقيقة، مبينة أن الحركة الهاتفية الدولية الواردة والصادرة مع الدول العربية تمثل بين 70 إلى 80% من حجم الحركة الدولية على حين تمثل نسبة من 20 إلى 30 % من هذه الحركة مع باقي دول العالم.
ويبلغ إجمالي المكالمات دولياً ومحلياً ما يزيد عن 1.85 مليار دقيقةـ، بوسطي نحو 93 دقيقة للمواطن في العام للهاتف الثابت (الأرضي) فقد دون الخليوني.
تستمر فصول «الاقتتال الجهادي»، في الجنوبي السوري، بين «جبهة النصرة» وأخواتها من جهة، وبين «لواء شهداء اليرموك» و«حركة المثنى»، المتهمين بمبايعة «داعش» من جهةٍ أخرى. ولليوم الخامس، على التوالي، يشهد الريف الغربي لدرعا، مواجهات عنيفة بين الطرفين في ظلّ قرارٍ حاسم من أعداء «داعش»، «اجتثاثه نهائياً» من المنطقة.
كشف «ويكيليكس» السبت الماضي عن وثائق سرّية جديدة أحدثت بلبلة في الأوساط الإعلامية الغربية.
عاد قائد شرطة دبي السابق ضاحي خلفان تميم ليشعل موقع «تويتر» من جديد، عبر سلسلة تغريدات تناولت القضية الفلسطينية ولكن من وجهة نظره الخاصة.
لم يدرك مساعد وزير الداخلية لأمن شمال سيناء، سيد الحبال، خلال نزوله إلى شوارع مدينة العريش ليتفقد الحالة الأمنية أنه سيواجه موقفاً محرجاً للغاية، وهو يطمئن المارة إلى الوضع الأمني، وأن كل شيء تحت السيطرة، عندما اقترب منه نائبه وأخبره أن هناك هجوماً إرهابياً على حاجز «الصفا»، في جنوب المدينة.
يحسب للمجموعات المسلحة والجهادية، على اختلاف تصنيفاتها ومرجعياتها، نجاحها خلال السنوات الخمس الماضية في تأسيس شبكات مالية كبيرة، ساعدتها على توسيع رقعة وجودها الجغرافي، والمحافظة على تدفق مالي، استطاعت من خلاله تجنيد آلاف المقاتلين في صفوفها.
في وقت يستمر الغموض حول مسألة العشرة آلاف مقاتل الذين يعملون تحت إمرة وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه) في سوريا، التي كشف عنها الصحافي جيفري غولدبرغ في مطولته الشهيرة «عقيدة أوباما»، والتي لم يصدر نفي رسمي لها من البيت الأبيض، يتواصل الكشف عن حقائق جديدة
مع دخول «الأزمة السوريّة» عامها السادس، احتفظَت جبهة الشمال بصفة أعقد الجبهات على الإطلاق بفعل عواملَ عدّة، من بينها تشابك المصالح الإقليمية والدولية حيناً، وتقاطعها حيناً آخر، إضافةً إلى استمرار «النفوذ الجهادي».
أعلنت “الشركة السورية للاتصالات” عن تخفيض أجور الاتصالات القطرية والخلوية، من الهاتف الثابت، بمناسبة عيد الأم.
وبيّنت الشركة، أن العرض يشمل تخفيض أجور الاتصال من الهاتف الثابت إلى الخليوي، لتصبح قيمة الدقيقة الواحدة 7 ليرات فقط في كافة الأوقات، علماً أن أجر الدقيقة في الأحوال العادية من الثابت إلى الخليوي 10 ليرات، وفي وقت التخفيض تبلغ 9 ليرات.