قطر

كشف رئيس غرفة قمع الغش في مديرية التجارة الداخلية باللاذقية تمام ميكائيل  أن إجمالي عدد ضبوط شهر كانون الثاني لعام 2015 وصل لـ659 ضبطاً منها لـ113 عينة كانت نتيجة 17 منها مخالفة للمواصفات القياسية السورية منها في 8 محال لبيع «اللبنة»- 89 عينة مطابقة في حين بقيت 7 عينات قيد التحليل، أما الضبوط فقد سجلت على الشكل التالي: 330 ضبطاً حسب القانون رقم (2)- 90 ضبطاً حسب القانون رقم (47)، 126 ضبطاً حسب القانون رقم (22)، من أهم الضبوط كانت بخصوص الأفران حيث تم تسجيل 15 ضبطاً لعدم تقيد الأفران بمواعيد العمل- 5 ضبوط لتوقف بعض الأفران عن العمل من دون موافقة- 6 ضبوط لتهريب الدقيق التمويني- 48 لنقص في وزن

كشف المحامي العام الأول بدمشق أحمد البكري أن نسبة تهريب الأموال ارتفعت بشكل كبير خلال الأزمة وخاصة في عام 2014، مشيراً إلى أن هناك عدداً لا بأس به من التجار أقدموا على تهريب أموالهم إلى خارج القطر بطريقة غير مشروعة، ما أثر سلباً في الاقتصاد المحلي بشكل مباشر.

وأكد البكري أن القضاء السوري يحاكم عدداً من الأشخاص في الدعاوى المتعلقة بتهريب العملة إلى خارج القطر، موضحاً أن قانون العقوبات الاقتصادية جرم هذا الفعل بشكل كبير، واعتبره من الجرائم التي تهدد الاقتصاد الوطني، لذلك ومن الشيء الطبيعي أن يطبق القضاء أشد العقوبات بحق المهربين.

كشف مدير عام مؤسسة الدواجن المهندس سراج خضر  عن وجود حالات تهريب الدواجن تتم عبر المنافذ الحدودية الساخنة عن طريق بعض تجار الأزمات الذين يستغلون الأزمة والظروف الراهنة ويقومون بتهريب المادة  وخاصة مادة بيض المائدة بطرق غير شرعية.

لا تزال الأمور على حالها المتأزم في اليمن. وإذ لم يستجب مجلس الأمن الدولي إلى الدعوات الخليجية بإصدار قرار تحت الفصل السابع، إلا أن الحوثيين أعلنوا رفضهم التراجع، معتبرين أن القرار انتهاك للمواثيق الدولية وخيارات الشعوب، فيما كان مسلحون موالون للرئيس اليمني المستقيل عبد ربه منصور هادي يواجهون قوات الأمن في عدن للسيطرة على مؤسسات حكومية.
ورفض «أنصار الله» أمس، دعوة مجلس الأمن لهم إلى الانسحاب من المؤسسات التي يسيطرون عليها في العاصمة اليمنية ورفع الإقامة الجبرية عن الرئيس ورئيس الوزراء.

في الخطوة الأولى لمعركة تحرير جنوب سوريا من المسلحين العملاء لإسرائيل وللنظام الأردني، تقدمت قوة مدرعة للجيش السوري تواكبها قوة مشاة، وإلى جانبها مقاتلون وضباط بارزون من حزب الله والحرس الثوري الإيراني.

واصل الجيش العربي السوري معركته ضد المجموعات الإرهابية في جنوب البلاد جاعلاً إياها والدول الداعمة لها في موقف محرج نظرا للتقدم السريع والمفاجئ الذي أحرزه، فيما تمكنت وحدات أخرى له من إحراز تقدم في حي جوبر والقضاء على العشرات من الإرهابيين في الغوطة الشرقية.

كشف تقرير “مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك” في دمشق أن عدد الضبوط التموينية المنظمة يوميا خلال العشرة أيام الأولى من شباط، وصل إلى نحو 28 ضبطاً.

ووفق صحيفة “الثورة” الحكومية، أوضحت المديرية أن المخالفات تنوعت بين عدم الإعلان عن أسعار السلع، إذ بلغ عدد الضبوط 117 ضبطاً يليها عدم إبراز فواتير نظامية 8 ضبوط، ثم عدم إعلان عن بدل الخدمات 5 ضبوط، وإعلان بسعر زائد ضبطان.

ضباط أجانب يقودون المعركة من داخل سوريا
الجيش يواصل «فصل الجبهات» في الجنوب

أكد الدكتور بشار الجعفري مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة أن سورية ترحب باعتماد قرار مجلس الأمن 2199 الخاص بقطع التمويل عن تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” وغيرهما من التنظيمات الإرهابية من خلال بيع النفط والآثار المسروقة والفدية وتثمن بشكل كبير مبادرة وفدي روسيا والصين في هذا السياق.