دمشق ماضية في جهودها نحو إنهاء الأزمة 
بخطين متوازيين: الأول دبلوماسي عبّرت عنه باستعدادها للمشاركة بـ«جنيف 2» بلا شروط. والثاني عسكري عبر قتالها المستمر لاستعادة المناطق التي تحتلها مجموعات المعارضة المسلحة
قالت مصادر أن مجلس النقد والتسليف أصدر القرار /958/ م. ن/ب1 والذي أقر بموجبه تشكيل ضابطة عدلية تسمى الضابطة العدلية لضبط مخالفات الصرافة وتهريب العملات وتتألف هذه الضابطة من ضابطة مركزية تمارس صلاحياتها على جميع أراضي الجمهورية العربية السورية، وضابطات فرعية تمارس صلاحياتها في المحافظات السورية وفق اختصاصها المكاني وذلك لضبط جرائم ممارسة مهنة الصرافة أو نقل الأموال خارج القطر دون ترخيص والجرائم الأخرى المنصوص عليها في القانون رقم 24 لعام 2006 المعدل بالقانون رقم 29 لعام 2012.
أسقط الجيش السوري، أمس، أهم المواقع 
الاستراتيجية التي كانت بحوزة المسلحين، وأغلق بسيطرته على مطار الضبعة العسكري في ريف حمص آخر حصون المسلحين المتحصنين في شمال القصير، والذين أصبحوا فعلياً محاصرين من كل الجهات.
قالت مصادر أن مجلس النقد والتسليف أصدر القرار /958/ م. ن/ب1 والذي أقر بموجبه تشكيل ضابطة عدلية تسمى الضابطة العدلية لضبط مخالفات الصرافة وتهريب العملات وتتألف هذه الضابطة من ضابطة مركزية تمارس صلاحياتها على جميع أراضي الجمهورية العربية السورية، وضابطات فرعية تمارس صلاحياتها في المحافظات السورية وفق اختصاصها المكاني وذلك لضبط جرائم ممارسة مهنة الصرافة أو نقل الأموال خارج القطر دون ترخيص والجرائم الأخرى المنصوص عليها في القانون رقم 24 لعام 2006 المعدل بالقانون رقم 29 لعام 2012.
كشفت اجتماعات إسطنبول الأخيرة للائتلاف 
السوري المعارض الذي يعرف بائتلاف الدوحة، حجم ارتهان ما يسمى بـ«المعارضة» السورية لدول عربية وأجنبية كما كشفت زيف ادعاءات كل من كان يعطي العالم دروسا بالوطنية والاستقلالية،
في السابع عشر من أيار الحالي، غرّد
الحساب الرسمي لصحيفة «فايننشال تايمز» على تويتر فيديو بعنوان «إرهابيو جبهة النصرة ينفّذون الإعدام بحقّ مواطنين أبرياء»، مرفقاً بسؤال: «هل تريدون معرفة حقيقة الثوار السوريين؟ اتبعوا الروابط الآتية»
تكفيريون وجهاديون وسلفيّون وإخوانيون، مصريون
وفلسطينيون، ورجال لمحمد دحلان هربوا إليها منذ سيطرة «حماس» على قطاع غزّة، جميعهم يتغلغلون في المجتمع السيناوي القبلي المهمّش. ويتحرّكون على أرض تغيب عنها التنمية والسيطرة التامة للجيش. مع ذلك، فإن وجود كل هؤلاء طارئ على سيناء وأهلها، وبدأت حكايتهم منذ التسعينيات نتيجة قمع أو ظلم أو قبضة أمنية
أكد وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أن مستقبل سورية ب
يد الشعب السوري وحده صاحب السلطة المطلقة والحصرية وأن كل ما يتم الاتفاق عليه في المؤتمر الدولي المزمع عقده حول سورية سيعرض على الاستفتاء الشعبي وسيطبق في حال وافق الشعب عليه.