أسرة

يشتهر فيتامين ب17 باسمه التجاري “أميغدالين أو ليترييل” ، وأثبتت معظم الدراسات التي أجريت حوله أنه ضروري لصحة الجسم، حيث إن له العديد من الفوائد المسؤولة عن السلامة العامة، والوقاية من العديد من الأمراض. كما أنه متوفر في أنواع مختلفة من الأطعمة.

مصادر طبيعية:

-بذور بعض الفواكه؛ مثل: بذور التفاح، والخوخ، والمشمش، والبرقوق، والكمثرى، والكرز.

-بعض الفواكه؛ مثل: التوت بكافة أنواعه، والفراولة، وعنب الثعلب.

-بذور الكتان، والنكتارين، واليقطين، والحنطة السوداء.

-المكسرات؛ مثل: اللوز المر، والكاجو، والمكادميا.

يعرَف الكركم مع الحليب باسم الحليب الذهبي، نظراً لفوائده العديدة للنساء.

ويعتبر الكركم من أهمّ التوابل التي استخدمت عبر التاريخ سواء لأسباب طبية، أو غذائية وجمالية.

يحتوي الكركم على العديد من العناصر الغذائية المفيدة للجسم وعندما يجتمع مع الحليب يقدّم العديد من الفوائد. تعرفي عليها وفقاً لما جاء في موقع أطيب طبخة:

يعزز صحة البشرة

تقف “ميس” بالقرب من أفران ابن العميد بدمشق حاملةً 5 ربطات خبز لتبيعها للسيارات العابرة، وعلى الرغم من صغر سنها فهي تضع أحمر شفاه فاقع اللون وترتدي ثياباً نظيفة ولا يبدو عليها التحدّر من طبقة فقيرة، لكنها ككثير من أقرانها تساهم من خلال عملها في بيع الخبز على أوتوستراد الفيحاء، في مصاريف أسرتها الفقيرة، وتمارس نوع من التحايل على الزبائن بأن تترك في الربطة 6 أرغفة فقط لتشكّل مما تختصره من ربطات الخبز ربطة أو اثنتين تبيعها بسعر ألف ليرة سورية لزبائنها الذين يشترون على عجل.

يعد الأرز أحد الأطباق الرئيسية على المائدة العربية والغربية ويعد من تفضيلات الكثيرين من الأشخاص، وخاصةً في فصل الشتاء.

لكن على عكس المتوقع، فإنّ تناول الأرز الأبيض في الشتاء يمكن أن يكون ذا أضرار أكثر من الفوائد أبرزها:

يفتقر للألياف والمغذيات

يفتقر الأرز الأبيض للألياف والعديد من العناصر الغذائية على عكس الأرز البني، كما يحتوي على نوع يُعرف بالكربوهيدرات الفارغة التي تُسبب السمنة والعديد من المشاكل الصحية.

– يزيد خطر السكري

يفترض الكثيرون أن عدم الشعور بوجد مرض ما في أجسامهم هو مؤشر على أنهم بصحة جيدة، حيث يعرّف البعض الصحة الجيدة على أنها "غياب المرض"، لكن هذا التفسير قد يكون قاصرا، حيث تعتبر صحة الإنسان عبارة عن مجموعة معقدة من العمليات المترابطة.

ويشير العلماء إلى أن صحة الإنسان هي عبارة عن حالة نشطة من العمليات التي تستمر على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع، وهي محمية بسلسلة من أنظمة الدفاع الصلبة في الجسم التي "تطلق النار" على جميع الفيروسات ومهددات الخطر وتحافظ على خلايانا وأعضائنا من أجل ضمان استمرارها بالعمل.

يسبب ارتجاع الحمض شعورا مزعجا لدى الكثيرين، وقد يتفاقم لدى تناول أطعمة ومشروبات بعينها.

وحال تكررت الحالة بشكل منتظم، وبت تشعر بها بشدة لاسيما بعد تناول الطعام، فيمكن أن تكون مصابا بمرض الجزر المعدي المريئي (GORD)، الناتج عن ارتجاع الحمض المتكرر، بحسب موقع إكسبريس البريطاني.

في هذه الحالة سيكون من الأفضل أن تتخلى عن قائمة محددة من الأطعمة والمشروبات لمنع تفاقم الحالة والقضاء عليها.1

- الكحول: تقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS)، إن تناول الكثير من الكحول ممكن أن يتسبب في ارتداء الحمض بشكل كبير.

يمكن أن تظهر هذه الرائحة في النفس أو قد تنتشر من خلال الإبطين وأجزاء أخرى من الجسم.

وفي حديثها لموقع onlymyhealth، أوصت خبيرة التغذية السريرية شيلبا سينغ، من مستشفى صحارى في لكناو، عاصمة ولاية أوتار براديش في الهند، بتناول 7 أطعمة والابتعاد عن أخرى.1.

- الفاكهة الحمضية بدلا من الخضراوات الكثيفةتعتبر ثمار الحمضيات مفيدة دائما لصحتنا، فهي غنية بمضادات الأكسدة التي تحافظ على صحة الجهاز الهضمي ورائحة الفم الكريهة بعيدا عن جسمك.

وتزيل ثمار الحمضيات الروائح التي تحدث بشكل طبيعي من الجسم وتقضي على مشكلة رائحة الفم الكريهة.

كشفت اختصاصية التغذية الروسية، سفيتلانا بانتشينكو، عن أنواع المكسرات الأكثر ضرارا على صحة الإنسان، وذلك بسبب التأثيرات التي يمكن أن تنتج عنها.

وقالت بانتشينكو خلال مقابلة خاصة مع وكالة "سبوتنيك": "تشكل بعض المكسرات ضرارا كبيرا على صحة الإنسان وبينها الفول السوداني الذي يتسبب عند الكثيرين بالحساسية المفرطة".

وبحسب الخبيرة فإن "الفول السوداني ينمو في الأرض وغالبا ما يتعرض لتأثيرات مختلفة أبرزها العفن القابع من الأرض والذي بدوره يعتبر خطيرا على صحة الإنسان ككل".

أرجعت الدراسة التي نشرتها مجلة "غاما" التابعة للجمعية الطبية الأمريكية أن صفار البيض يحتوي على نسبة عالية جدًا من الكوليسترول.

وفحص الباحثون في الدراسة البيانات الصحية بالتفصيل لأكثر من 29 ألف أمريكي، وكان متوسط   عمر المشاركين في الدراسة 51.6 عامًا، وتمت متابعة حالتهم لمدة 17.5 عامًا.

واعتمدت الدراسة على تحليل عادات الأكل والصحة للمشاركين الذين لم يسبق لهم الإصابة بأمراض القلب، والذين أبلغوا عن جميع عاداتهم الشخصية التي قد تضر بالقلب، مثل التدخين واستهلاك الكحول.